موت الفضاء
  • Reads 400
  • Votes 33
  • Parts 3
  • Reads 400
  • Votes 33
  • Parts 3
Ongoing, First published Jun 25, 2015
اهلن اعرفكم على نفسي
اسمي"ماريا"اعيش في بيت متوسط الحجم
وضيفتي"رائدة فضاء" ولدي عمل اضافي وهو
 نائب رئيس في احدى الشركات
ولدي صديقان كلا منهما رائد فضاء"جاك"و"مولا"
وفي احدى الايام تلقيت اتصالا من مديري "جورج" في عملي كرائدة فضاء
ويقول فيه قد اتانا ابلاغ ان احدى محطات وكالتنا في الفضاء
(قد تدمرت من كائن مجهول)
All Rights Reserved
Sign up to add موت الفضاء to your library and receive updates
or
#780الرعب
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
33 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
سفاح الازقه  cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
المضاجعة 🔞 cover
إحتجاز العُقول cover
المدرس الخصوصي cover
أزقة الموت cover
اجرام الليالي cover
يخدمني ميت cover
القرابين السبع cover

سفاح الازقه

20 parts Complete

فتحت عيني على مصراعيهما بعد نزول الخبر علي كالصاعقة! دقات قلبي تتسارع وصداعي يتزايد، لم تكن صدمتي في أن تم انتدابي لتحقيق خارج الرياض.... بل لانتدابي في تلك القضية بالذات... القضية التي هزت الطائف بل المملكة بأسرها! سفاح غامض يقتل الأطفال في سن المدرسة بطريقة متسلسلة لغرض خفي. نكتشف في آخر الرواية من هو و ما غرضه. المؤلف : عثمان عابد