اسمي سبيل وبالقصة ديما وانا في الثالثة عشر من عمري هوايتي الرسم وفي هذه القصة من تاليفي وتنتقد المواد المدرسية التي احبها والتي لا احبها ارجو ان تنال على اعجابكم
انا لورا عمري ١٦
انني عاديه
لست بغنيه ولا بفقيره
امي تريد مني
ان ادخل مدرسه لا اريدها
و تجبرني
عندما وافقت ذهبت اليها فوراً
ولم اندم انها مثل القصور
بل هي قصر
لكن انها ليست ب
مرتبتي