أدعى ديانا، أعمل كأخصائية نفسيه مع الشرطة. حتى أتى ذلك اليوم الذي أنفذ فيه ما طلبه مني أخي ديفيد في مساعدة ذلك الفتى لأن يخرج من صدمته بعد ما حدث. - "أنتَ تخفي شيء هاري... شيء كبيراً" همست. "أعلم" أصبح الجو حولنا ساخناً جداً ونحن نتنفس نفس الهواء من شدة قربي منه. "أخبرني ما هو!" عيناي وقعت على شفتيه. "شيء مريع لا تودين معرفته صدقيني" أرتفع جسده أكثر نحوي، ليلامس أنفه خاصتي يجعلني أغلق عيناي مستعده لأستقبل شفتيه، وهذا ما فعله هو أيضاً حينما أغلقت عيناه وهمس "إنه سر" - +14All Rights Reserved