Story cover for أبريـــاء حــتــــى تثــبــت أدانـــتهـــم by Merrro__
أبريـــاء حــتــــى تثــبــت أدانـــتهـــم
  • WpView
    Reads 372,632
  • WpVote
    Votes 9,745
  • WpPart
    Parts 74
  • WpView
    Reads 372,632
  • WpVote
    Votes 9,745
  • WpPart
    Parts 74
Ongoing, First published Jul 01, 2015
ابرياء حتى تثبت ادانتهم
رواية عراقية 
للكاتبة (حلم يعانق السما)
ابريائنا سيحملو ..معنا وسننتظرهم لحين اثبـــات ادانتهم ...!
التي ستثبت حتى ولو تظاهرو البرآءة 
فلن يعترف هو..ولن تخبره هي
ولكنه سينتقم لكبريائه...
وهي ستثأر لكرامتها
وبين مايفعله ’’هو’’ ...وتقوم به ’’هي’’
قلوب بريئة لحين اثابت ادانتها
اما الاخر فقد دخل حياتها كــ أعصار عنيف ..حطم لهآ مآ لهآ ,وكانت هي من استسلم 
وهو من على الهجران ادمن خلف ورائة فيها..حطام ,,ولكن؟في قاموس  قسوته غير الانتقام 
لــكـــن 
هل ستسلب ارادته
ليعود من اجل اعصار اخر..!!
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أبريـــاء حــتــــى تثــبــت أدانـــتهـــم to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
من العجز إلى الإنتقام  by haderrr25
1 part Ongoing
" سلبوا مني قدرتي على الوقوف... اصبحت مُكبلًا في كُرِسْيَّ المُتحرك... و أخذوا مني ما تبقى من كرامتي... راقبوا ضعفي... و استمتعوا بسقوطي... همسوا من خلفي... و ضحكوا في وجهي... ظنّوا أنني انتهيت... ظنّوا أن العجز سيقتـ,ـل إرادتي... و نسوا... أنني لا أموت بسهولة... و نسوا... أنني حين أصمت... لا أستسلم... و حين أبتسم... لا أسامح... كنتُ أراقبهم بصمتي... أعدّ خـ,ـيانتهم... واحدًا تلو الآخر... و أتعجب من قـ,ـذارتهم معي... و أقسمت... أن كل من أسقطني... سينـ,ـهار أمامي... سيصرخون... سيتوسلون... سيطلبون الرحمة... و لن يجدوا سوى انتقـ,ـامي ينتظرهم... أما هي... هي من كنت أراها ملجأي... منْ منحتها ثقتي... منْ ظننتها سندي... و نصفي الآخر... فخـ,ـيانتها... لن تمر كغيرها... سأكسـ,ـرها... بنفس البرود الذي كسـ,ـرتني به... سأجعلها ترى الجانب الذي لم تعرفه مني... سأمـ,ـزق قلبها... تمامًا... كما مـ,ـزقت قلبي... وسأبتسم... وأنا أشاهدها تنهـ,ـار... كما شاهدتني من قبل... و أنا أغرق في ألمـ,ـي بمفردي رغم توسلي إليها و هجرتني ! "... " هذا وعد طارق الفيّاض " ده إقتباس من رواية #من_العجز_إلى_الإنتقام
زواجك بالاكراه وعلاجك قدري ( صكر الصخرة) by RoseRoseta5
33 parts Complete
قصه مكتملة فيها بعض الاحداث مقتبسه من مسلسل المفضل على الاطلاق . siyahbeyazask تزوجها غصب وبالاكراه خيرها بين اتكون زوجته او يقتل اخوها .. ظالم وقاسي وميخاف غير من الي خلقه .. وهي حلوه وطيبه وطبيبه تعبانه على نفسها ... في يوم وليلة اتصير زوجته وتبدأ رحلة معاناة وعلاج .. صكر الي يحب احلى بنيه شافتها عيونه وميطولها الا بصعوبه وطبيبه تحب قاتل لكن بمبادئ شريفه وتحاول تشافي جروحه قصه باللهجة العراقيه العامه مقتبسه عن قصه اخرى لكن بوجود احداث مختلفه ايضا المكان في العراق خيالي لايوجد على الواقع الشخصيات خياليه والاسماء ايضا ..اي تشابه هو من بمحض الصدفه فقط ........ ليست الحياة كما تخطط لها بل ماتقدمه هي لك .ِِِِِِ.................... اذا تردين اتعيشين ..تتزوجيني لان احنا نحمي الي يصير منا ومانأذيه .. وبهيج راح تتخلصين من الموت .. كالت مستحيل ..اقبل بواحد مجرم .. كال لعد ..اتشاهدي على نفسج ..وبين ماهو دايخلي السلاح على راسها صاحت .. اي اي اقبل اتزوجك نزل السلاح الي جان رافعة لراسها .. وتقرب منها وهو يباوع بعيونها العسليه الي داتلمع والدموع تارسه خدها .. وكال .. صكر .. شوفي يبنت الناس .. الاتفاق عدنا اتفاق دم .ماينقض ومايفصله الا بالموت .. وبما انه انت قبلت بهذا الشي فمعناها تسوين الي راح اكلج عليه حرف حرف .
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
وصية الرماد ألاخيره  by chattiba
8 parts Ongoing
أرضٌ تفطّرت بالجروح، تشقّقت، سهامٌ نبتت بين الأحشاء، قتلت، نزفت، نزفت حتى دُفنت، فخرج من نسلها ذلك المريب، غريبٌ قريب، ذلك العجيب. عيناه الخضراء، بشرته السمراء، جثّة متجرّدة المشاعر، تتمشّى في الصحراء، أين العناء من ذلك الانحناء الذي يقوده إلى جهنّم الحمراء؟ صرخ، فصدح صوته في الأرجاء، فلا يوجد من ينتشله من ذلك الضياع، رأى من بعيد ظلًّا شديد السواد، تقدّم يجري نحوه، فكان ليس كما في الحُسبان. تصلّب جسده في هذا الأوان، فتاةٌ مقيّدة بأوْصادٍ متسلسلة، ذات أقدامٍ دمويّة، تائهة بلا هويّة، بَانَ على ملامحها الغليل، ذات جسدٍ نحيل، عليل، رآها بلا تأويل. لم تستطع الوقوف، تقدّم يجري نحوها ذلك الرؤوف، ترتجف خائفة كزجاج خزف، رقيقة سريعة الانكسار، مخلوقة من ترف، تنبت شظاياها بانكسارها عُرف. انتشلها من ضياع، لتُقبّله قبلة الوداع، فَمنعها ذلك الشجاع، ليحطّم تلك الأوصاد، ويتوعّد أولئك الأوغاد، ويُخرج من أقدامها الأشواك التي باتت منغرزة بلا حراك. حملها على كتفه كعروس، فهذه الحياة تعطي الدروس، فليست كل النفوس تقرع الكؤوس على نيل الفؤوس لرهانٍ على قطع الرؤوس. . للكاتبه: نور احمد الطائي. لا أحلل نشر القصه لأي سبب كان. ⚠️ الروايه لا تحتوي على اي مشاهد مُخله بالأخلاق الساميه وخاليه من الكلام الفاح
You may also like
Slide 1 of 10
من العجز إلى الإنتقام  cover
جحيم آل ادم cover
زواجك بالاكراه وعلاجك قدري ( صكر الصخرة) cover
احفاد الشيخ علي cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
ازهار الشيخ  cover
ابنة عمي  cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
 (سلسبيل والفهد) cover
وصية الرماد ألاخيره  cover

من العجز إلى الإنتقام

1 part Ongoing

" سلبوا مني قدرتي على الوقوف... اصبحت مُكبلًا في كُرِسْيَّ المُتحرك... و أخذوا مني ما تبقى من كرامتي... راقبوا ضعفي... و استمتعوا بسقوطي... همسوا من خلفي... و ضحكوا في وجهي... ظنّوا أنني انتهيت... ظنّوا أن العجز سيقتـ,ـل إرادتي... و نسوا... أنني لا أموت بسهولة... و نسوا... أنني حين أصمت... لا أستسلم... و حين أبتسم... لا أسامح... كنتُ أراقبهم بصمتي... أعدّ خـ,ـيانتهم... واحدًا تلو الآخر... و أتعجب من قـ,ـذارتهم معي... و أقسمت... أن كل من أسقطني... سينـ,ـهار أمامي... سيصرخون... سيتوسلون... سيطلبون الرحمة... و لن يجدوا سوى انتقـ,ـامي ينتظرهم... أما هي... هي من كنت أراها ملجأي... منْ منحتها ثقتي... منْ ظننتها سندي... و نصفي الآخر... فخـ,ـيانتها... لن تمر كغيرها... سأكسـ,ـرها... بنفس البرود الذي كسـ,ـرتني به... سأجعلها ترى الجانب الذي لم تعرفه مني... سأمـ,ـزق قلبها... تمامًا... كما مـ,ـزقت قلبي... وسأبتسم... وأنا أشاهدها تنهـ,ـار... كما شاهدتني من قبل... و أنا أغرق في ألمـ,ـي بمفردي رغم توسلي إليها و هجرتني ! "... " هذا وعد طارق الفيّاض " ده إقتباس من رواية #من_العجز_إلى_الإنتقام