Story cover for saving with justin Bieber  by koky_Bieber
saving with justin Bieber
  • Reads 417
  • Votes 11
  • Parts 1
  • Reads 417
  • Votes 11
  • Parts 1
Complete, First published Jul 05, 2015
صحيت زي كل يوم عادي صباح الخير يا ماما 
-صباح النور يا حببتي 
حضريلي الفطار علشان انا جعانة جدآ 
-طيب خالو جاي ياخدك 
بجد هيوديني فين بقا 
-لوس انجلوس او كالتفورنيا
بجد طب طب انا هحضر شنطتي فورا طلعت وحضرت شنطتي نزلت لاقيت خالو تحت سلمت عليه وفطرنا مع بعض وودعت ماما علشان امشي ركبت مع خالو العربية وروحنا المطار وصلنا وروحنا البيت طبعا انا عارفة انا جاية ليه وعلشان مين 
خالو : طيب اطلعي ريحي شوية وعقبال ماالبنات يصحوو وتروحو سانتا مونيكا هتعجبك اوي
-ماشي ياخالو شكرا مالحقتش اغير هدومي نطيت علي السرير حطيت الهاند فري في ودني علي اغنية as long as love me 
نمت وصحيت علي صوت ولاد خالو وهما بيقوموني علشان نروح سانتا مونيكا هناك فضلنا نلعب كتير لحد ما عيني جات علي واحد عينه عسلي شعره اصفر انا حاسه اني اعرفه ده اكيد justin جه فضل يسلم علي البنات واتعرفت عليه وانا لسه مصدقة الي بيحصل هوا ده حلم طب ايه الي بيحصل ده انا مش مصدقه هه justin bieber بيسلم عليا هههه اكيد بحلم اها بحلم 
تابعوني بداعمكم
All Rights Reserved
Sign up to add saving with justin Bieber to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
29 parts Ongoing
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
You may also like
Slide 1 of 10
اخبار و تغشوشات✨ cover
القاك يا بيت العمر غطاي ولحافي  cover
هوس إلياس cover
على حدود الظلام  cover
أغلال الرِهان «مَجهول»  cover
ايليا الفُقار cover
يومها بين ايديني والغلا عادي ويوم قفت تفجر حبها فيني..! cover
ود محضور cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
الرهينة 88 cover

اخبار و تغشوشات✨

199 parts Ongoing

اي وحده ما عندها تلي اني هنا حنشر اخبار و تغشوشات البارتات مال قصص الأماره و الموروث و الخناجر