تدور اح داثها عن فتاة فقيره فقدت والديها بسبب الحرب
الكبيره الذي اشتعلت بين الدولتين الذين شردو الاف الاطفال الابرياء
ليس لهم بيوت يسكنون فيها ولا اكل ياكلون منه عند شعورهم بالجوع
ولا حنان يدفيهم في ايام البرد ف الاحنان رحل بعيد جدا
وليس له امل ان يرجع ذالك الحنان ولاكن الامل ياتي بعد فترره من شقاء البنت الفقيره
يتعرف عليها ابو الشاب الغني الذي اتو من بلدهم الى البلد الصغير المحطم
الذي ليس له قطرات من الامل فتتغير حياة الفتاة التي لطالما حلمت حلمت وارادت ولاكنها لم تفعل تعرض حياتها للخطر وتلاقي صعوبات الخوف الذي لايرحم تفقد اشياء عديده فما هاذهي الاشياء
وفهل ستحقق مارادت ام انها تتشرد مثل البقيه ،؟؟؟؟
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين