زيارة لأعز الصديقات
  • Reads 486
  • Votes 27
  • Parts 3
  • Reads 486
  • Votes 27
  • Parts 3
Ongoing, First published Jul 07, 2015
تقول صاحبة القصة قبل حوالي ثلاث سنوات زرت صديقة من أعز صديقاتي بعد زواجها بفترة في منزلها المتواضع، شقة صغيرة قريبة من بيت أهل زوجها ثم انقطعت الزيارات بيني وبينها وظل التواصل الهاتفي أحدثها عن إخباري وهي كذلك.

وكنت اعرف ان أمورهم في تحسن، وأنه بدأ في بعض الأعمال التجارية حتى سنحت لي الفرصة لزيارتها مرة أخرى، لكن هذه المرة في منزلها الجديد بأحد أرقى أحياء العاصمة.

وحقيقة منذ وطأت قدمي بيتها وأنا أقول ماشاء الله تبارك الله، ماشاء الله تبارك الله بصراحة تفاجأت بمنزل راقي جدا، وأثاث فخم لا يشتريه الا ذوي القدرات المالية العالية وأنا لا اقول هذا الكلام تنقيص من قدر صديقتي وزوجها , ولكن لعلمي السابق بأمكانياتهما المادية ؟

وبعد جلوسي عندها وتجاذب أطراف الحديث، دفعني الفضول بعد ان دعيت لها بالبركة لسؤالي لها عن سر هذا التحول المادي الكبير ؟ 

قالت لي سبحان الله، والله أني ناوية أفتح هذا الموضوع معك الحكاية اني انا وزوجي قررنا من اكثر من سنتين اننا نحط حصّاله فلوس في غرفة النوم، على التسريحة وكل يوم نقوم من النوم اول شي نعمله نضع اي مبلغ في الحصالة ريال خمسة .. عشرة .. مية.

المهم يجب ان نضع أي مبلغ يوميا كي نكون مثلا للذين ذكرهم الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ما من يوم تطلع فيه الشمس
All Rights Reserved
Sign up to add زيارة لأعز الصديقات to your library and receive updates
or
#7الصدقه
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
دمار ال كسار "الوارثين" cover
ليالي السلطان  cover
صهباء الطنايا cover
قصص سكس عراقية cover
قدري الاسود cover
ذراري الهجرس  cover
حان الوصال  cover
زوجتى قاصر cover
لإني عاقر  cover
آلـ غضب  cover

دمار ال كسار "الوارثين"

36 parts Ongoing

ارثهم هو الغل عيشهم هو الحقد بحد ذاته جيل بعد جيل كره بعد كره احفاد مدمرين وابناء ضعفاء عشائر كبيرة يقودهم دمارهم اسرار خلف الابواب غرف موصدة مفاتيح مخبئة عن العيون غدر من الغريب ام القريب ؟ هل لحياهم وجود ام لقلوبهم نبض قصه عشق تبنى فوك الدمار هوس يخرج امام الجميع ليخيفهم حب بين الحليف والعدو خبائث الامور تحاك خلف الجدار وبين ضلمات الليل مخططات ومستقبل مجهول هل يضهر بعض النور بين ثنايا حياتهم ام لا ......