تد ور أحداث القصة بلسان شمس الدين احمد الذي يبلغ من العمر 28 سنة ..
تحصل على شهادة بكلوريوس من اداب الاسلامية .
يعيش مه زوجته نادية في منزل مستقل عن أسرته ..
تدور احداث القصة من السابع من عام 2002م ..
و زي ما قال شمس الدين نحن كنا عايشين في احسن حال .. وحياتي ماشة زي السلام عليكم ..
شغال في شركة بتاع مواد غذائية . وشغلي كويس شديد ..
واسرتي الكبيرة في دار السلام المغاربة ..
امي وابوي .. واخواتي سارة وسناء . واخواني .. صالح والطيب ..
بس حصلت حاجة ما كانت نهاائي في الحسبان
فلنتابع ما حصل مع احمد و قصته ..
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين