خادمتي
  • Reads 48,157
  • Votes 1,822
  • Parts 9
  • Reads 48,157
  • Votes 1,822
  • Parts 9
Ongoing, First published Jul 20, 2015
" انتي لستي الا خادمة تعمل في منزلي " 
" هذه الخادمة التي تتكلم عنها تستطيع قلع راسك " 
" هه من اين اتت هذه الشجاعة ، سيلينا جوميز " 
" اسمع زين مالك ، علمتني الحياة  ان حقك خذه بيدك ، لذا انا اخذه الان "
" مني ؟ " 
" نعم ، منك " 
سيلينا جوميز ، الفتاة التي استحملت سنوات عدة وهي مظلومة وها قد حان الوقت لتاخذ حقها ! 
هل هي شجاعة كفاية لتقف امام زين مالك ؟ 
هه هي اشجع مما نظن ، حياة الجحيم حولتها الى ما هي عليه الان !
All Rights Reserved
Sign up to add خادمتي to your library and receive updates
or
#25selena
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
20 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel  cover
السيد جيون||TK cover
MEOW. cover
MADE TO BE MINE | JJK cover
PRESIDENT  cover
ضلام مخفي  cover
My Brothers ||أخوتي cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
أسوار عالية cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

19 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»