Beautiful girl and bad boy
  • Reads 133,335
  • Votes 6,208
  • Parts 22
  • Reads 133,335
  • Votes 6,208
  • Parts 22
Complete, First published Jul 25, 2015
تدور إحداث القصة حول فتاة جميلة تعيش مع اسرتها فى منزل بسيط تتعرض لحادث سيئ بسبب فتى منحرف يجعل حياتها تتغير كليا ويبعدها عن اسرتها فهل سوف تتأقلم مع تلك الحياة الجديدة ام ستعيش حياتها فى حزن بسبب تلك الليلة هذا ما سوف نعرفة من خلال احداث القصة 
النوع: رومنسى -كوميدى 
لابطال: سيهون، لوهان، سوزى
موعد التنزيل :كل يوم 
عدد البرتات: غير محدد 
ss501_exo.....26/7/2015
All Rights Reserved
Sign up to add Beautiful girl and bad boy to your library and receive updates
or
#33badboy
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
39 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
The ring (الخاتم) مكتمله cover
المتمرد والصغيره cover
تلگ الليلة//that night  ||مكتملة cover
انا في منزلي مصاص الدماء cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
تسديدة ونبضة قلب  cover
|| عــبرَ نــافذتـي  -  𝐹𝑒𝑟𝑚𝑖𝑛 𝐿𝑜𝑝𝑒𝑧  || cover
ماذا فعلتي بقلبي ♚ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

111 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.