بسم الله الرحمن الرحيم:
تندرج هذه القصة ضمن القصص الطويلة و هي أقرب إلى المانجا في أحداثها ففي الأخير أريد تحويلها إلى مانجا إن أمكن ، كتبتها بأسلوب بسيط غير معقد لأقرب الفكرة للقراء أكثر فأكثر يعني ما أحب جماليات اللغة و المحسنات و نحوها ، أحداث هذه القصة تبدأ داخل مملكة من العصور الغابرة تقع في وسط العالم تقريبا
مقدمة القصة:
في مكان ما من هذه الأرض توجد مملكة ليست كأي مملكة في العالم إنها -أور- لها خمسة أبواب محاطة بواد سحيق مملوء بالجاذبية كل من يخطوه يسحب إلى الأسفل و يهوي فيه و يعتقدون أن هذا الواد قد تم صنعه من طرف أسلافهم من البشر أو من قبل عملاق و بعضهم يقول أنهم ٥جنود أسطوريين قد أقاموا هذا الحاجز منذ الأزل بسبب الوحوش الموجودة خارج المملكة و هذا لحماية السكان منهم،و لكن يوجد فقط في هذا القرن شيء مميز بهذه المملكة كان قد اكتشفه الملك هرقل و اكتشف أن الأرض تحت حكم شخص ما يفرض عليها القوانين التي يريدها إضافة إلى أن هذا الشيء الذي يضع القوانين كل همه أن يحسن من أوضاع البشرية هذا ما تأكد منه الملك الثاني هرقل بعدما خلف أباه الملك الأول ، قانون المملكة كالتالي-من من يعذِب تنقص قوته و المعذَب تزيد قوته بعبارة هذا القانون ينصر الضعفاء و العبيد فبمجرد تعذيبهم سوف تنقص نقاط حياة الجنود و تنق
رجل اربعيني يعشق خطيبة ابنة الوحيد فتاة بعمر التاسعة عشر يفعل كل شي كي يقترب منها ويجعلها تعشقة يودها قريبة منة لدرجة زواجة من امها لعدة اسباب واهمها لانها تشبهها ولتكون امام عيناه فما الذي سيحصل بهذة الرواية من احداث...
التحدث معي هو امتياز انت لاتملك اي امتيازات...
حاربت لاجلك لانك فتاة لم يخلق منها اثنان لكن ولخلقك اذ اضطر الامر اصبح قاتل كل من جلب طاريك واعيدك للصفر...
عشقتك بكل طاقتي ومستعد بنفس الطريقة انهي وجودك...
والذي خلق هووسك وجنونك بقلبي اضع عيناي بعيناك ولا اراك...
ممكن الرجل يحب اثنين ويحب عشرة انا عن نفسي انستازيا عندي نوعين من الرجال الذين لايخونو ولايفعلو شي نوعين اثنين الرجل الالي ورجل الثلج فقط الباقي يفعلون كل شي...
جعلني اغرق به دون شعور مني جعلني اتلذلذ بالخطايا معه رجل مهيب ذو مكانة مرموقة رجولي لدرجة يروقني بشدة...
وماذنب العشق عندما يقع بين امراة عنيدة ورجل ذو كبرياء...
کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لك ♫"""
لااريد ان اشهد غيابك اريد ان اغيب معك..!
ساختلس رائحتك واخبئها في رئتي لاتنفسك كلما راودني الشوق اليك..!