Story cover for كيف للوطنِ أن يخون ! by itfatimah
كيف للوطنِ أن يخون !
  • WpView
    Reads 316
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 316
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 03, 2015
خيانة تُدميهم ورياح الحنين تفتكَ بِهم ،يقفوا على مسارح الحياة ويسقطهم الحزن ليُضحك العابرين عليهم ولايروا بإن خلف الستار شخصاً ما يصفق بحرارة .
All Rights Reserved
Sign up to add كيف للوطنِ أن يخون ! to your library and receive updates
or
#45أن
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
وادي الدهر  cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
قوارع "وادي الأل�غاز" cover
الزقاق الغربي  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
جبروت الأربعة cover
نسل الموج cover
قيد الظلال cover
005 cover
كريات الدم السمراء  cover

وادي الدهر

41 parts Ongoing

وطريقي ما طريقي؟ أطويل أم قصير؟ هل انا أصعد أم اهبط فيه وأغور؟ انا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟ أم كلانا واقف والدهر يجري؟ لستُ أدري . رواية حقيقيه بقلمي انا الكاتبة زهراء نجم