حُجرة ..! - ذاكرة تُنجب ورق! - Wattpad

Story cover for حُجرة ..! by Dr_lamis24

حُجرة ..!

Reads 403
Votes 22
Parts 2

Reads 403
Votes 22
Parts 2

بكاء حجرة حزن حقيقة دموع رواية عزلة قصة قصص كاتبة نصوص واقع

فتاة هادئة ، وخلف هدوئها ضجيجٌ لا يُرى ! 
تحكي عن قصتها وتبوح بأسرارها ، حُجرتها حياة من عالم أخر ، ودُميتها جزءٌ من جسدها 
نصوصها تروي حكياة سرمدية ..
وقِصصها تُنجِب لحظات صمتٍ طويلة .. 
لا تكتُب الا واقِعاً عاشتهُ ، كِتابي على قيد النزول !All Rights Reserved

بكاء حجرة حزن حقيقة دموع رواية عزلة قصة قصص كاتبة نصوص واقع

Table of contents

2 parts

Sign up to add حُجرة ..! to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ) by f8e_i1

في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.

سجينة الماضي by MAISSON-2002

في بيت يعج برائحة الذكريات وأصداء الزمن بدأت حكاية فتاة ولدت بين جدرانه حيث عاش الكبار بصمت يحمل الكثير من الحكايات لم تدرك من عامها الأول أن حياتها ستأخذ منعطفا كبيرا حيث انفصل والداها لتجد نفسها تكبر بين أحضان أمها القوية وجدها الحكيم ،كان البيت عالما خاصا بها ،كل زاوية فيه تحمل سرا ،وكل لحظة تنسج بخيوط غير مرئية ،امها كانت رمزا لثبات ،تحمل عبىء الحياة بإصرار لا يلين ،بينما كان الجد يحاول أن يبقي الدفء في البيت حاضرا رغم كل شيء ،كبرت الفتاة وهي تتلمس معاني الصبر ،تستمع إلى الحكايات ،وتراقب العيون التي تخفي خلفها قصصا لاتروى ومع مرور الوقت بدأت تدرك أن قصتها ليست مجرد صفحة في كتاب الزمن بل فصل مليء .بالتحديات والأمل ، لكن ماذا تخبىء الأيام ؟؟ وهل ستتمكن من كتابة نهايتها بيدها ؟؟! وهل كان القدر رحيما ؟ ام للأحداث رأي آخر ؟...... *قصة من الواقع .....*

little devil _ شيطان صغير by _virgin_99

يُقال إن في كل إنسان شيطان صغير. و لكن ماذا لو لم يكن الشيطان فيه؟... بل هو ذاته. هذه ليست رواية عن الخوف، بل عن المعنى... حين يُخلَق في هيئة طفل. وينمو بيننا كأنه أحدنا... بينما في الحقيقة هو: سؤال لم يُجَب عليه بعد.

طفله تحت ضوء القمر by H205462

تحدث روايتي عن فتاه حزينه جدا وتتظاهر بالقوه كي لا احد يشفق عليه وتنتظر من يخرجها من حزنها وهل هناك من يخرجها من حزنها هذا راح نعرف ما احداث الروايه

فرحه سنيني "الضلم" by Rouba_1

بين صمت الموروث وصدى القدر تمشي خطواتها كأنها جرح مخفي لا يراه أحد لكنّه يحترق في الأعماق بلا توقف هي ليست بطلة الحكاية وهو ليس منقذ الأساطير كل واحد منهم يحمل في قلبه عبء قصة لو نُسيت كانت تموت ولو انكشفت كانت تنفجر نارًا تلتهم كل شيء رواية مكتوبة على جدران الزمن كل صفحة فيها تساؤل مرير و كل بارت ينبض بألم دفين لا تعرف من الصادق ولا من يمزج الحقيقة بالنار الغموض هو لغة القصة والصدق يُختبر في خفايا الكلام ليس كل شيء واضح ولكن كل شيء له وزن وثقل لا يُمحى تابعوا معنا كل خطوة من هذه الرحلة لأن لكل لحظة في الرواية معنى أعمق من الكلمات "تفاعلكم يضيف للحكاية حياة، فلا تترددوا في المشاركة والتعبير عن مشاعركم"

إنشِطار by na_rs99

فيّ قَلب العِتمـة ، تُبرز كَظل يَحكي قِصصًا لا تُروى وأسرارًا ، تٓنسج حكاية لـم تُكتب نهايتها بَعـد حَيثُ كُل حَقيقة تَستدعي تساولًا ! وكُل سؤال يخفي جوابًا مُظلمًا يُنتظر إن يَكشُف . رواية إنشِطار - نَوارِس اسماعيل . روايـة حَقيقة 100٪

أمـل خـلـف الألــم by REEM__2323

عاشت في بيتٍ يُطفئ الأنثى، ويكسر الروح، لكن شيئًا فيها ظلّ يقاوم. بين دمعةٍ وصرخة، كانت تحلم بأن تُعامَل كإنسانة. لم تكن تعرف أن القدر يُخفي لها صدفةً... قد تغيّر كل شيء.🤎

نوفيلا "♥ أحببت مُعلمي ♥ مكتملة ♥ " by SheryAwaly

لم أكن قرة عين أمي وأبي .. لم أحظي بالحب الأبدي ... لم أسعد ولو يوم في حياتي.... كانت الاختبارات حليفة موقفي ..... شعرت بالضعف وأردت ان يحن أحدًا .... عليَّ حتي جاء هو ..بكل عطفه وحنانه..... احتواني .. جاء هو ...لقد جاء معلمي !!!! رواية قصيرة مقتبسة من أحداث حقيقية عن فتاة في سن السادسة عشر عاشت حياة مأساوية منذ صغرها ..لم تلاقِ الحنان أو الأمان في اي أحدٍ غير جدها المتوفي الذي كان يعشقها ولكن عند مماته تحولت لفتاة أخري متمردة عاصية عنيدة فاقدة الأمل في أن تجد مثل جدها .... ووجدته هو بكِبره وشعره المتطاير الا القليل منه وجسده الممتلئ قليلًا وقصر قامته وبنطاله الواسع الذي يشبه بنطال جدها ...لا لا هو لم يصل إلي عمر جدها بعد فهو شاب أربعيني مُشرق أو هكذا كانت هي تراه !! فماذا سيحدث بينهم وماذا سيكون مصيرها مع معلمها ؟! تابعوني في روايتي الثالثة "أحببت معلمي " التي ستنقل لكم كم من المشاعر والنصائح الحياتية والدينية والدنياوية الهائلة ...فليس كل شخص يقول لك أحبك يعنيها ....♥ المستوي الثاني #مقالة ♥♥ المستوي الاول#شعر♥♥ المستوي الاول #قصيرة♥♥ المستوي الاول #تعب ♥♥ المستوي الأول#فتاة♥♥ المستوي الأول#روايات♥♥ المستوي الأول#دموع♥♥

دِماءٌ مِنْ تلكَ السقيقة by EliVerseb3

بعد تلك الحادثة غامضة، تستيقظ "ليليا" من غيبوبة لتجد نفسها سجينة في منزل جدتها... جدة لا تشبه البشر، تخفي وراء نظراتها الباردة تاريخًا أسود وأسرارًا لم تُكشف بعد. في العتمة، همسات... خطوات... وذكريات قديمة تتسلّل إلى عقلها، أبرزها كتاب محرّم كانت ممنوعة من لمسه: الميثاق الثالث عشر. بين جدران هذا البيت البارد وسقيفته الملعونة، تقف ليليا أمام خيارَين: أن تظل ضحية... أو أن تصبح ساحرة! لكن... فتح أبواب الجحيم، أسهل من إغلاقها.

You may also like

Slide 1 of 9

ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ) cover

سجينة الماضي cover

little devil _ شيطان صغير cover

طفله تحت ضوء القمر cover

فرحه سنيني "الضلم" cover

أمـل خـلـف الألــم cover

نوفيلا "♥ أحببت مُعلمي ♥ مكتملة ♥ " cover

دِماءٌ مِنْ تلكَ السقيقة cover

ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)

في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.