-لا..خرجت هذه الكلمة بقسوة ووحشية فقطعت سؤال الكاهن
وحل محله الصمت الذي اطبق على الحاضرين.
عاد الكاهن يقول :"هاري؟هل تقبل بلوي زوجاً لك؟".
-لا....!
-لايمكن ان تعني !!
انقضت يده عليه بسرعة يجذبه بعنف وقسوة:
-لا..لن اتزوج بك في السراء وفي الضراء،في الصحة وفي
المرض في الغنى وفي الفقر.
وخرج هاري ستايلز من حياة لوي المحطم بدون اكتراث كمن يدوس زهرة مرمية.
وكما رحل عاد ..بعد سنة. .فخبأ لوي دموع الذل
في عينيه خلف ستار اللا مبالاة ،لن يكون لعبة سهلة هذه المرة .
لكن هاري مازال يسعى للأنتقام،والثمن الذي سيدفعه لوي الآن سيكون اكبر.