- Reads 46
- Votes 1
- Parts 1
Complete, First published Aug 20, 2015
Mature
في ذات يوم كان هناك صديقان حميمان لا تفرقهم عواصف الدهر حياتهم دائما مع بعض وهم فرحين وسعداء لا تمر من جمبهم شوائب العصر الصديقان كانا يخرجان مع بعض كل يوم وتراهم فرحين سعداء الصديقين حسن وعلاء وهذا اسمهما حسن طالب في كلية الهندسه وعلاء طالب في كليه العلوم حسن كان من عائله مرموقه معروفه بالترف والسعاده والغنئ اما علاء فاانسان بسيط لا يعرف للغنئ معنئ ولكن من حب حسن اليه لا يجعله يشعر بشي من الجوع والفقر والعوز ولا اي شي لانهم اصدقاء ويحبون بعض حتئ كانوا اهاليهم متعارفين مع بعض ولكن شاء الزمان ان يفرق بين هؤلاء الاحباب ولكن كيف!!!!!!! كانت هناك حفله في كلية الهندسه وذهب علاء مع حسن للفرح معه وهناك التفت نظر علاء علئ فتاه كانت جميله جدا وتمعن بنظره واعجب فيها وقال لصاحبه حسن ان هذه الفتاه اعجبت بها قال حسن : نعم يا اخي اذهب لتصارحها بما في قلبك ولكن علاء يخجل اصر حسن عليه وذهب وصارحها رفضته في بادئ الامر وضل يراقبها عن كثب وذهب اليها مرة اخرئ احس بالقبول وتعرف عليها ومرت الايام وقامت بحبه وهو عشقها ولا يستطيع التفكير بغيرها ولكن الشيطان اقوئ منهما لانه فقير لا يستطيعAll Rights Reserved
Table of contents
1 part
Sign up to add حياتي to your library and receive updates
or
You may also like
You may also like
