يُقال : أنهُ وحينَما تدقُ الساعةُ الأبديَة لـ تُضحِي الثانيَة عشر ، فإن نهَايةَ العالمِ سـ تحين! لم أُصدِق هذا الهُراء يومًا .. فـ منذُ قرونَ طَوال ، لم تتحركِ الدَقِيقَة الواحدة التي تفصلُنا عن النهاية ~ إسمي أورجآنيت لورين ، بلغتُ عامِيَ الـ 14 اليوم .. ولم أَكُن أعِي أَنَ ساعتِي سـ تتوقفُ يومهَا. - أيًا عقاربَ السَّاعَةِ رِفقًا بالزمن .. وبدقاتِ قلبي التي تجابهُ دقكِ المنتظم.
2 parts