تحكي هذة القصة عن فتاة تعيش وحدها وهي ليس ب ذلك الجمال و دائما ما تحبس نفسها في غرفتها و تبكي كثيرا وقد اقسمت الا تقع في الحب مرة اخرى كما انها لا تخرج كثيرا الا فقد للعمل او المدرسة وتعود وكان الطلاب المدرسة يدعونها وحش المدرسة لانها تخفي وجهه تحت شعرها فلا يراه احد بشكل جيد ولكنها لا تهتم .،، وفي يوم من الايام يتصل بها المشفى و يخبروها ان حالة والدتها تسوء و انها بحاجة الى العملية في اسرع وقت و لكن العملية مكلفة .. ف لم تعرف ماذا تفعل و تقودها الامور الى مواقف حزينة و مرعبة . . . و من هنا يبدأ صراعها للنجاة واحضار الاموال ل والدتها المريضة قبل تموت فماذا سيحدث لها و من س يساعدها في تحقيق امالها تابعو . " كيف كشعرا مثل لون الشمس و عينا مثل امواج المحيط الهادئ ان تتحمل هذا الحزن والالم الفظيع بالبكاء تحت نور القمر وهي تنادي؟ من هي كانت تلقب بالقبيحة؟ هي سيدة فاتنة خطفت قلبي و انفاسي. لكن هذة هي جريمتي و ما الذي فعلت؟ جعلت الشمس تغرب بلا عودة و بقى ذلك الشفق الاحمر يطل وكأنة جريمة ل افعالي".