كالزمان لا مقدمات له و لا نهايات هكذا قصصي فبداياتها تبدأ من مخيلتكم و نهايتها تعني العدم فنمط حياتي هو فلسفة اكتب بها لأزيل كل ما أكبته داخل قوقعتي ، اعلم ان هناك من سيعارضني لكن عنوان الكتاب يتكلم عن نفسه " قصص من وحي الزمان" فهذا يبين انا العديد من القراء سيشعرون به، منهم من عاشها ما اكتبه و منهم من يعيشه الآن، من كل بقاع العالم كيفما كان بن آدم، سيكون منطلق قرائته للقصة متشابه نوعا ما ، فهي تحكي عن نفسها اكثر مما تحكيه عن كاتبها ، لم اجد لها نوع ادبي فهي ليست رومانسية و لا بوليسة و لا حتى فلسفية لا أعلم لماذا و لكن اعتبرها فقط ميزاجية فهي ملئية بالجوارع و المشاعر و لا تخلو منها احدات درامية و مشوقة و الفلسفة بكل انواعها حاضرة هي ايضا... اعتذر عن كل خطأ نحوي او لغوي و عن كل تشابه في الاحداث و المصطلحات و شكرا على هذه الفرصة الجميلة و أرجو منكم ان تشجعوني و احتاج بشدة انتقادكم البناء ❤️All Rights Reserved