أحبَبتُهَا رَغْمَ قَسَوتِي.ِ
  • Reads 14,836
  • Votes 504
  • Parts 23
  • Reads 14,836
  • Votes 504
  • Parts 23
Ongoing, First published Aug 28, 2015
قصة تحكي عن شاب إسمه "سام" عمره 29 وهو رجل أعمال ناجح.. عاش حياته  وهو لا يعرف معنى الحنان ... وعندما يكبر يتعرف على فتاة تغير كل حياته....

كل هذا تعرفونه بتتبع القصة
 أهم الشخصيات:

البطل : وهو شاب جريئ شخص بارد مغرور جدا .. ولا يؤمن بالحب .وإسمه «سام»

البطلة :  وهي فتاة طموحة طيبة وجميلة.. تحب أن تعيش حياتها كما هي وتلتقي بالبطل وتغير حياته . إسمها «لينا» عمرها 24، ولكنها تتصرفتها طفولية وحنونة جدا
وبقي شخصيات ستتعرفون عليهم داخل القصة.
  
أتمنى أن تعجب كل من يقرئها

»"
"بقلمي أنا الفارسي"

وهذه أول رواياتي🤗
Public Domain
Sign up to add أحبَبتُهَا رَغْمَ قَسَوتِي.ِ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover
العاصفة cover
في عتمة العقل cover
وهج الدمار cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover

ألهَــجع " نار الحـد "

46 parts Ongoing

قصـة حقيـقية بقلـمي روَيــده 🗡️ وگان لـ قَلبي غَفلـة آخذَتْ بـ يَدي الىٰ جَحيـمٍ مُختَلـف لـِ كي تتَرابـطُ قُلـوبٌ و تُشَـد أواصـرٌ وحِكايات تُروى لـِ تتَـغلغل وَسـط الـقلوبِ فَـ في حِكايتي اقدارٌ وازمنـةٌ آخذَتْ بـ أَقدامِ أَصحابِها لـِ حُـزنٍ مؤذي لعِـبَ الجمـيعُ فيـهِ دوراً و خطَ كُل و احـدٍ أحروفَ اسمـهِ على لـَوحةَ حُزنـها قَد كانت جولـةٌ محسومـة والمصيـرُ هوَ الخسارة لـ يعـودَ العشــق بيـنَ ثَنايا حُزنِهـا هُنـا سَتكـون بدايـةِ حكايـة ألهَجــع " نار الحـد "