إنه قاتل عائلتي|| He's my family killer
  • Reads 45,102
  • Votes 222
  • Parts 7
  • Reads 45,102
  • Votes 222
  • Parts 7
Ongoing, First published Sep 03, 2015
إنه قاتل ...قاتل ...لقد قتل ابي العزيز وامي الحنونة  ...لماذا ! لماذا قتلت عائلتي ؟! 
لم يكن لي احد في هذا دنيا سواهما
 لماذا قمت بقتلهما أيها  السفّاح ؟!  
....
سوف ترى ! سوف ترى ساحول حياتك الي جحيم ...ساخذ بثار ابي وامي ..
لن اجعلك تعيش براحه ....
ساسلب منك كل ما تحب سوف ترى .....
......
كيم جونغ آن 
انني أبغضك بشدة 
أكرهك ايها اللعين 


                                      €•..« لي بيوتي »..•€ 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الشخصيات الرئيسيّة :- 

كيم جونغ آن «كاي» 



لي بيوتي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ملاحظة :- شخصية البطلة خيالية من وحي كاتبة berna   

جميع أفكار بهذه قصة من نسيجي وليس منقولة او مسروقه 
فجميع حقوق محفوظة يرجاء عدم سرقه او نقله في اَي مكان اخر 

شكراً لمن أحب
All Rights Reserved
Sign up to add إنه قاتل عائلتي|| He's my family killer to your library and receive updates
or
#3رواياتكورية
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
ترويض ملوك العشق cover
عشق أولاد الذوات cover
مكتوبة على إسمي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.