Story cover for قصص بقلم slender_3ysa by slender_3ysa
قصص بقلم slender_3ysa
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Sep 12, 2015
القصة تتكلم عن ملك مسلم ومعه وزيرُ حكيم 



وفي ذات يوم قطعت اصبع الملك فاسرع واخبر وزيره بما حصل


الملك: ايها الوزير  لقد قطعت اصبعي    


الوزير:كله خير                                  


الملك :مالخير  في قطع اصبع الملك  فنادا الجنود وامر بوضع الوزير في السجن وقال الملك للوزير كيف السجن  


فقال الوزير :كله خير                                         



وفي كل يوم جمعة يخرج الملك ليتنزه في بلاده فابتعد عن دياره واذا به يجد مجوسين يعبدون الاصنام فامسكواا به وقررواا ان يقدموه قربان للصنم (الاله حقهم)
فقال احد الكهنه لايجوز ان نقدم انسان ناقصاً  قربان لصنمنا  فقرروا تركه يعود سالما للبيت 
فاسرع الملك للسجن وامر باخراج الوزير من السجن وحكى له القصة


فقال الوزير : كله خير لولم تقطع اصبعك لكنت ميتاً  ولو لم ترمني في السجن لكنت قرباناً لصنمهم فقال احد الكهنه لايجوز ان  نقدم قرباناً ناقصاً فقرروا ان يتركوه يعيش وعاد الملك للقصر مسرعاً وامر باخراج الوزير كن السجن  فحكى له القصة فقال الوزير لولم تقطع اصبعك لما كنت على قيد الحياة



تكملت القصة بعدين
All Rights Reserved
Sign up to add قصص بقلم slender_3ysa to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عشق حطم حدود قلبي by Zozamohamed123456
42 parts Complete
احضر جاكيت البدله الخاص به و جعلها ترتديه و احضرت عبير كوب ساخن من القهوه له و كوب من عصير الليمون ل ماسه....... و بعد انتهائها من شرب كوبها تحت اصرار فارس شعرت بالراحه و السكينه و الامان لوجوده بجانبها فرمقته بهدوء لوقت طويل ثم انفجرت في الضحك بطريقه تسير الريبه تضحك و تضحك حتى انهارت في البكاء بصوت منخفض و انفاس لا تستطع ادخالها لصدرها المتألم فبدأ نشيجها يعلو اكثر حتى اصبحت تصرخ و تغلق فمها بيديها تكتم شهقاتها بحرقه لا تريد ان تنهار بذلك الشكل امام احد لكن لا تستطع الكتمان اكثر من ذلك لم يسمعها احد فالماضي و لن يسمعها هو الاخر فلمَ الكتمان فلتخبره و ليحدث ما يحدث ... اصبح وجهها احمر بشده بفعل تدفق الدماء له ... لا تسطتع على اخذ نفسها بطريقه منتظمه مثل حريتها المقيده بفعل من تربة على ايديهم و خذلوها : «ليه ليه يعملوا فيا كدا و ميصدقونيش ... انا تعبت و ربنا انا تعبت قلبي مش مستحمل حساه هيقف في يوم من الايام و انا منتظره اليوم دا بفارغ الصبر » اكملت بحسره و بكاء مرير ثم وضعت يدها مكان قلبها بألم : «طيب انا مكروهه ليه انا معملتش حاجه و الله انا مش مستحمله ..... قلبي واجعني اوي » سقطت دمعه ساخنه على وجنة فارس الذي شعر ب قبضه قويه تعتصر قلبه من تأثير كلماتها عليه و لا يعلم كيف يواسيها .. جفف دموعه بهدوء ثم
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
41 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
دم على العرش by ward_z11
20 parts Complete
البطل بتاعنا اتولد في عيلة كبيرة مليانة صراعات، أبوه عنده مرتين، وكل واحدة ليها نفوذها في البيت. أم البطل كانت دايمًا في وسط الحكاية دي، لكن مع مرور الوقت حصلت مصيبة كبيرة - أم البطل اتقتلت بطريقة غامضة. زوجة الأب التانية كانت دايمًا بتكره البطل، وبتعامل معاه بخشونة وكأنها عدو. هو كان أصغر حفيد في العيلة الكبيرة دي، واللي كان مفروض يكون ليه حق كبير، بس العيلة مكانتش عايزاه جنبهم. عشان كده، الأب قرر يسفره بره مصر، عشان يبعده عن المشاكل والوجع. هناك اتعلم وتعلم، واشتغل محامي ومحقق، وبقى مشهور ومعروف بقسوته وبروده، مش زي الولد اللي كان. بعد سنين، رجع البطل للمكان اللي نشأ فيه، مش راجع عشان يسامح أو ينسى، لا.. جاي عشان يعرف مين اللي قتل أمه بالظبط. العيلة الغنية واللي كان ليها سلطة كبيرة، كلها ندمانة ومكسوفة منه، لكن هو بقى قاسي وبارد. كل همه إنه يكشف الحقيقة مهما كان الثمن، مهما كانت العيلة بتقف ضده أو تحاول توقفه. القصة دي مليانة خيانة، وغدر، وصراعات كبيرة، وهو مش ناوي يسيب حق أمه يضيع.
You may also like
Slide 1 of 10
قيود شفافة  -دساتير في قفص- cover
عشق حطم حدود قلبي cover
لصبر حدود cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
خسرت طفولتي  cover
أوكتاڤيوس|| Octavius  cover
انتقام الضلام  cover
فصليه بسبب غلطه سياسيه وعشائريه🔞 cover
دم على العرش cover
أنها تعاديني cover

قيود شفافة -دساتير في قفص-

7 parts Ongoing

منذ 13سنة و حتى اللحظة و بسبب غدرة زعزعت استقرار مملكة اوزيالا تكدس المجرمون لا في السجون بل في القلاع و المناصب و الحصون ،جاعلين اهلها خدام لهم ساجنين المعارضين منهم في السجون و من اقوال شعبها المقهور نداءات تمرد و استنكار و حقد و قهر معروف.... كانت كلماتهم بالنسبة للطغاة الحان تحلي الاجواء، كتوابل تقدم مع ولائم الملوك ذوي الصوت المسموع .... هنا الحق و الباطل يشرع من اصحاب النفوذ ،يباح الفساد برشوة او جاه ممنوح و يصبح الحق جرما ان تفوه به فرد من شعبها المحروم ،الذي حكم على صوته الدفن خارج ساحات القصور ... لطالما استنكرت الوضع المعاش لكنها لم تملك ما يغير الواقع الموجود ، لكنها لم تتوقع أن تصبح جزء من مؤامرة من داخل اسوار القصور للقضاء على آخر آمال شعب اوزيالا بعودة الأمان و السرور فهل ستخضع بطلتنا مقابل قرش مسموم ام انها ستنقلب على عمالقة الفساد لتحقيق حلم قيل عنه مستحيل ؟