harry styles and Ema
  • Reads 123,829
  • Votes 4,486
  • Parts 52
  • Reads 123,829
  • Votes 4,486
  • Parts 52
Complete, First published Sep 13, 2015
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add harry styles and Ema to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
the hell of your eyes  (مكتملة) by RadGhal
3 parts Complete
ترجلت عن سيارتها باتجاه باب المنزل فأثار وجود رجال ببدلات سوداء حفيظتها... أحست أن أمرا غريبا يحدث في الداخل.. لم تكن تلتفت أمامها وهي تتجه ناحية الباب حتى اصطدمت بجسد أشبه بحائط اسمنتي من شدة صلابته وطوله..يا إلهي كم بدت ضئيلة الحجم أمامه....كان يمان كريملي هو من اصطدمت به أثناء خروجه.. كادت تقع لولا أنه أمسكها من دراعيها ليمنع سقوطها..في لحظة تسارعت انفاسها وخفق قلبها بشدة..تكاد دقاته تسمع من بعد صمم... رائحته الرجالية وهالته المرعبة أرعدت فرائسها....كان جذابا لدرجة تفقد العقل...هالته كثقب أسود يبتلع كل من يقترب منه...استعادت توازنها بصعوبة وهي لا تزال تحدق بوجهه محاولة بعينيها التسلل عبر نظارته الشمسية لتكتمل صورة ملامحه المثيرة في ذهنها....أزاح نظاراته قليلا محدقا في عينيها لتشعر بنظراته الحادة كأنها سهام مشتعلة تخترق روحها وتضرم النار في بدنها..فاقشعرت من نبرتة صوته الباردة كالجليد... "انتبهي أيتها الصغيرة..." فقط هذا ما قاله معيدا نظارته ليغادر وخلفه رجاله.... ايلا فاغرة فاهها..."يا إلهي...أيوجد هكذا رجال في اسطنبول؟!!.. إنه وسيم حد اللعنة يا فتاة..." لترد سحر بملامحة فارغة..." بل مرعب حد الجحيم..." لم تهدأ ثورة جسدها التي خلفها ذلك الرجل وراءه.. إلا بعد أن تذكرت والدها لتصيح وهي تهرول إلى داخل البيت "أب
You may also like
Slide 1 of 10
Husband | JK cover
Bloodline cover
Evangeline cover
زواج متهورة برئيس مافيا (سيتغر إسمها والغلاف..)  cover
Blue Tone I TK cover
تأخرت ؟ || gxg cover
the hell of your eyes  (مكتملة) cover
الشيخ ذياب  cover
في الذاكرة  cover
PRESIDENT  cover

Husband | JK

62 parts Ongoing

أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن تكونَ محطَّ رَغبة مِن ذَويها ..! فَتلتجِئ لِمَن يَحميها إذ اُضطِّرت للزَواجِ مِن رَجُلٍ سُلطَتهُ تَفوقُ الحُدود هَربت مِن واقِعٍ مَرير لعلَّ السَلام يُلاقيها فإذ بِها تَجِد بين حَوزتِها مِفتاح لِسرٍ عَظيم نُشئ بآيادٍ لا تَعرِفُ مَعنى الرَحمَة عُيونِها العَسليَّة ، مَلاذهُ و مَهربهُ مِن كُلِّ أذيَّة سَجيتهُ و مأمَنهُ سيقَت لهُ كَهديَّة رُبانيَة