نعم أحببته وبكل تلك المشاعر الخآطئة التي تتوقعها
وكل طرق الشعور الحالك بالذنب
وكل ذالك الاثِم في اللمسة الواحدة..
لكنهُ هو من بدأ
هو من أشعل تلك النار
هو من أقترب
هو من همس في أذني وقال :
"و..أكثر!"
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ]
أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة
هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية
« بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي »
« في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني »
لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني
« ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل »
« تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث »
« الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي »
« أردت ان اسمعها من ثغرك العذب »
✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨
« دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي »
و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك......
هوسك بي المني و بعدك عني اذاني....
كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس
#الجينيرال_و_العذراء