مقتطفات من رواية أين حبيبي..؟!
  • Reads 119,936
  • Votes 5,171
  • Parts 31
  • Reads 119,936
  • Votes 5,171
  • Parts 31
Ongoing, First published Sep 22, 2015
أخبروه إذاً أنها تحبه .. 
ولكن هل أجادوا وصف إحساسها به ؟
هل شعر هو بإدمانها له .. ؟
هل جرب ان يعيش يوماً واحداً من سنوات طويلة أمضتها وهى تفكر فيه ؟
هل جرب ان يراها في كل الوجوه حتى فى وجهه كما كانت تراه في مرآتها رغم المسافات الشاسعة التى فصلت بينهما ...
آهٍ .. تحتاج إلى قلب آخر ..
إلى حواس أخرى .. 
إلى عمر آخر .. 
تحتاج إلى امرأة أخرى لا تعرف عنه شيئاً ولا تعرفها هى أيضاً .. 
حينها فقط ربما استطاعت نسيانه .. 
ربما ..
أمانى عطاالله
معرض الكتاب 2017
All Rights Reserved
Sign up to add مقتطفات من رواية أين حبيبي..؟! to your library and receive updates
or
#134العاطفية
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
المتملك القاسي  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
مكتوبة على إسمي  cover
الاربعيني cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
چمارة گلبي cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.