أنا و الواتباد
  • Reads 18,768
  • Votes 1,892
  • Parts 77
  • Reads 18,768
  • Votes 1,892
  • Parts 77
Complete, First published Sep 22, 2015
هذه ليست قصة هي مجرد كتاب يحكي عني و عن الواتباد ،يمكنكم تسميته مضيعة للوقت ،هنا سأتحدث عن مواقفي و بعض مواقف غيري البلهاء بالإضافة إلى أنني سأنتقد بعض القصص و مشاكل كتابة الواتباد و كل ما يتعلق بالكتابة علية.
قراءة ممتعة.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add أنا و الواتباد to your library and receive updates
or
#564random
Content Guidelines
You may also like
عشق في حضرة الكبرياء by le_yona
26 parts Complete
[مكتملة] ارتبكت في وقفتها. "أريدُ أن أسألكَ سؤالًا." رفع رأسه نحوها يتأمّل ارتباكها فاسترخى في وقفته ليتّكأ على الجدار خلف ظهره، أكملت هي بعد أن أخذت شهيقًا كافيًا لتتشجّع. "هل.. هل أخبرتَ أمال عن وضعنا .. أننا متزوّجين؟" كتّف يديه باستغرابٍ وهو يتابع حركة يديها المتوترة. "لِمَ عليّ أن أخبرها!" ازداد ارتباكها أكثر .. وقفته وصوته الرجولي يجعلان كيانه يسيطر على هواءها فتنكمش مع كلّ نَفَس. "أنتَ تعلم .. بحكم علاقتكما معًا." "نحن أصدقاء فقط ليس هنالك داعٍ لإخبارها" شخرت بسخرية "أصدقاء!" "أجل." عادت تتلبّك من جديد لكنها سيطرت على نفسها وأوضحت. "الفتيات يفهمن وجود شخصٍ بجانبهن.. حُبّاً.. أعني حسّاساتٌ بحماقة، يقعن في الحب سريعًا" "وأنتِ! ها أنا .." قاطعته وقد طغى عليها بعض البرود. "أنا لا أؤمن بشيءٍ تافهٍ كالحبّ لذا لا أقَعُ فيه." تأملها قليلًا يفكّر في ما تخفيه تحت برودها وارتجافها يريد أن يعرف فعيناها تعاكس هذا البرود تمامًا، أحسّت به، قالت لتوقف نظراته عليها. "أمّا من ناحيتك فأنتما تقضيان وقتًا طويلًا معًا .. أشكُّ في أنكما صديقان فقط!" باغتها قائلاً. "أقضي وقتًا معكِ أكثر ممّا أقضيه معها .. إذًا أنا أحبّكِ!" •جميع حقوق الرواية تعود للكاتبة هبة سليمان
You may also like
Slide 1 of 10
Check Mate | كش ملك cover
ْ •[ الإنتقام المر ]• ْ cover
الفتاة ذات الندبة cover
{ مكتملة ✓} لستُ من خان العهد ...||I'm not the betrayer of the covenant || cover
الزمرد الاحمر cover
 She's different § هـي مـختـلفـة  cover
 لست _انا cover
لا تباطيتي بوصلك ..والبطى ماني خويٍ له cover
أرحل وحدي // روايات أحلام cover
عشق في حضرة الكبرياء cover

Check Mate | كش ملك

1 part Ongoing

وتغيرت الأحوال، وأصبحت جارية. ولدى من؟ لدى من قتل أبيها.