"دوما ما اشعر وكانها تريد صفعي على وجهي ، لا اعلم لمَ تفعل بي هكذا ، لا اريد منها ان تبتسم لغيري ، اريدها ان تبستم لي انا و وحدي ، دائما ما تكون ليئمة معي ، لا اريدها ان تكون كذلك لانها تجعلني استشيط غضبا ، بتصرف منها تجعلني همجيا كوحش من الغاب ، وبتصرف اخر تجعلني كالطف انسان على وجه الارض واكثرهم شاعرية .. احبها جدا عندما تجلعني ابتسم دون شعوري بذلك !
ستقتيلي يا منقذتي وانا اقر بذلك "
قصتي بالحقيقة ليست خيالية او واقعية على حد سواء ..
بها شخصيات ومواقف مستوحاة من ارض الواقع التي تدور حولي ..
لا احبذ المشاهد السيئة والخالية من الحياء .. لكن هذا كله لا يعني بانها ليست رومانسية بحتة ..
الحب لا يكون بتلك التلفظات او الافعال البذيئة .. بل يكون بالبرائة وحسن التعبير عنه ..
اتمنى لمن يقرا القصة ان تنال اعجابه ، واطلب الدعم ، من تعليقات وتصويت ومتابعة ، فذلك فعليا سيمدني بالقوة للاستمرار بالكتابة ..
ان وجد اي خطأ فانا ارحب بمن يساعدني على معرفته ..
دمتم سالمين اعزائي ، حفظكم الله . !
في عالم مقسم بين البشر والحوريات، يحكم الملك اسكندر مملكة النار، التي تمتلك أقوى جيش وأكثر تقدماً تكنولوجياً. يكره اسكندر الحوريات بشدة، لأنهم قتلوا والديه عندما كان طفلاً، ويحلم بالقضاء عليهم جميعاً. لكن حياته تتغير عندما يلتقي بليلى، ملكة حوريات الماء، التي تنجو بأعجوبة من هجوم شنه اسكندر على مملكتها. تهرب ليلى إلى اليابسة، وتتظاهر بأنها بشرية، وتحاول الاقتراب من اسكندر لتتعرف على خططه وتحمي شعبها. لكن ما لا تتوقعه هو أن تقع في حبه، وأن يقع هو أيضاً في حبها، دون أن يعرف حقيقتها. ماذا سيحدث عندما يكتشف اسكندر أن حبيبته هي عدوته؟ وهل سيتمكنان من تجاوز الكراهية والحرب، والعيش في سلام وحب؟