روايه عراقيه ... تجربتي الاولى في الكاتبه التي اتمنى ان تنول اعجابكم
أذان مثقوبه ... لنيشان الخطوبه
لم اكن في يوم كاتبه ولن اكون .... انا هنا اكتب مذكرات قصاصات لقصص واقعيه بلمسات خياليه فواقعنا اقسى من نعيشه مرتين حقيقتا وكتابه فسامحوني على شطحاتي الخياليه ...واغفروا لي اغلاطي الادبيه ... فانا هنا للادردش .. احلم .. اضيف القليل من الفرح لواقعنا المتعب .... ومن يدردش مع احبائه لا يأبه بلادب كثيرا
********************
احببت السهر منذ صغر سني لم اذكر في يوم اني استلقيت على فراشي مبكرا الا بعد تهديد امي في طفولتي او اعياء وتعب شديد في المراحل الباقيه .... اليوم ككل يوم لم استطع النوم مبكرا قررت عمل سهره معتبره مع فنجان قهوتي ودفتر اشعاري فتحته على صفحه ذكرياتي معه ... كعادتي حين افتح دفتري
في مُـكان وزمـان
في الحرب وألامـان .
في الاخـذ والعطـاء
يقتلون ارواح الابريـاء
يشؤن حرب بين الاشقـاء
يفعـلون مايشـأون
يقتـلون ما يريدون .
في مُكـان نرى
طيغانهم وكيدهـم
وانعدام ضمائرهـم .
* القصة حقيقة *
بقلمي :- زهراء محمد