مايكل فتى عادي تخلى عن اسمه الأخير -لقبه- ذو ملامح باردة و وجه شاحب . بعد وفاة والده اخر فرد من عائلته يضطر للذهاب والعيش في سكن "ڤيناسيني" ويكتشف بعد فوات الأوان ان المكان ليس للبشر فحسب! نغمات الصراخ تتعالى من المقابر بجانب السكن الموتى يستنجدون بيأس وبكاء طال لسنين والموت يرقص بسرور على القبور قادم لأخذ الأحياء الى النوم الأبدي . مالذي سيفعله مايكل؟ وكم يوم سيمر قبل موته؟ هل سينجو؟ ام انه اختار طريق موته بنفسه؟All Rights Reserved