حياة أسامة الطالب الجامعي تبدو رتيبة للغايَّة، لا شيء مثير للدهشة أو الفضول سوى ذلك السر الذي يحفظه بين ثنايا شخصيته الغامضة بحرصٍ تام. فمَنْ سيصدق ما حدث له؟! فما حدث أعزائي كان ضرب من الجنون نفسه! °°° كُتِبت: 21/2/2015All Rights Reserved
1 part