لم يعد حزني مهماَ أمام عينيك البريئتين
أصارع ما يمليه علي عقلي
احاول مواجهة مشاعري المرتبكة
ابحث عنك في داخلي
تلك اللحظات التي لا أجدك فيها
انت تجدني فيها
::
شعوري بالوحد تلاشى على الحان بكاء الكمان الذي ينبع من القصر المجاور لمنزلي الجديد، وجود ذلك القط الجميل على الجدار جلعني أدرك بأن الحياة لغز يستحق الكشف عنه ، مغامرتي ومحاولة انتشالك من حزنك جعلني انسى ألمي ، نبقى سويا او نفترق ستظل دائماَ صديقي وقطي الجميل ..
Vote and comments if you like it ^.^
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها.
ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.