قصه حلوه تحكي علي بنت وولد
رح عرفكم علي الشخصيات محمد عمره م20سنه مره حلو عيونه كبار وعسليات وشعره ناعم ولونه اصفر
مريم عمرها 18 سنه مره حلوه انفها صغير شعرها طويل ولونه كستناءي وعيونها مره اكبار ولونهن ازرق وطويله وحلوه
ام محمد مره كبيره في السن عمرها ما يقارب 50 مريضه عندها شلل نصفي وسكر وضغط
ام مريم مره كبيره بس حلوه ومهتما بنفسها طويله ورقيه وشعرها طويل
ابو محمد كبير في سن ما يقارب ال70 مريض وما يقوم من افراشه
ابو مريم رجل كبير ومريض ولا يقوم من فراشه بس مره حليوه
غفران حلوة من عائلة متوسطة متوسه الطول شعرها طويل سمرة لديها غمازات عيونها كبار
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين