Story cover for ما اقساه هذا القلب by exo-mina-l
ما اقساه هذا القلب
  • WpView
    Reads 44
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 44
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Oct 12, 2015
فتاة تعرضت للظلم طوال حياتها لم تعرف الحب أو الحنان
فتاة قتلت و هي على قيد الحياة.. 
جسد بلا روح ..
بلا مشاعر..
فتاة لا تشبه الفتيات ..
ما قصتها ؟ هل ستعرف الحب يوما؟ هل سيلين هذا القلب؟ هل سيذوب الجليد؟ 
من؟
كيف؟ و لما؟
All Rights Reserved
Sign up to add ما اقساه هذا القلب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة هوسه  by Rayhantalpostan
34 parts Ongoing
كانت فتاةً على مشارف التخرج من كلية الطب، تحمل في عينيها نور الحلم، وفي قلبها دفء الطمأنينة. عاشت حياة بسيطة، تُضيء تفاصيلها الصغيرة قلوب من حولها، وكانت - بحق - سببًا في سعادة كل من عرفها. لم تكن تعلم أن خطواتها الهادئة ستقودها نحو طريق لا عودة منه... طريق لا يشبه كل ما عرفته من قبل. في لحظة خاطفة، وفي لقاء لم يكن في الحسبان، دخل حياتها رجل غريب الأطوار، غامض الحضور، يشبه الليل حين يحتضن المدينة في صمتٍ مريب. لم يكن يشبه أحدًا ممن عرفتهم، لم يطرق باب قلبها، بل اجتاحه كالعاصفة، لا ليستأذن، بل ليقيم فيه رغماً عنها. أحبّها بجنون، عشقها حتى الهوس، فغدت الفتاة المشرقة، الممتلئة بالحياة، سجينة مشاعره... سجينة لهوسه. هل للحب وجه آخر؟ وهل يمكن أن يتحول الحُب، حين يتجاوز حدوده، إلى قيد يُكبّل القلب بدل أن يحرره؟ في صراعٍ بين العقل والقلب، بين الحلم والحقيقة... تبدأ "حياة" رحلتها نحو عالم لم تتخيله، عالم يزهر بالحب، لكنه مفروش بالأشواك.
You may also like
Slide 1 of 10
جمرٌ تحت الجليد cover
حبآ بعد رحيل (مكتمله) cover
ست الحسن والحزن cover
سجينة هوسه  cover
أنا والمسيحي cover
ملذات الحياه  cover
الإنتقام ( لعبة الحب) cover
زهرة في الجحيم cover
العشق الحرام cover
إِقتصاص الهِزَبر "12:00" cover

جمرٌ تحت الجليد

34 parts Complete

هناكَ من يُولد بقلبٍ دافئٍ... وهناك من يتعلّم كيف يُدفئ قلبه بالحب. لكن هناك من وُلد وقلبه ثلج، وصمته جليد... جليد لا يذوب، لا يلين، ولا يعترف بالاحتراق. وهي؟ لم تكن سوى ظلّ أنثى... هشّة، منكسرة، تُخيط جراحها بالسكوت، وتبتلع قهرها كي لا يراها أحد تتألّم. جمعتهم الأقدار في ليلةٍ باردة... لا حب فيها، ولا أحلام... فقط عقد، وأسماء، ونظراتٌ خالية من المعنى. لكنه لم يعلم... أن الصمت الذي يحتقره، والدمعة التي يسخر منها، والضعف الذي يكرهه... كلّهم يحملون سلاحًا لا يُرى. سلاح اسمه: القلب. وهكذا بدأت الحكاية... هو: "يزن" بردٌ لا يُطاق... وهي: "ليان" دفءٌ لا يُقدّر. فهل يُمكن للجمر أن يحترق داخل الجليد؟ وهل ستكسر الضعيفة قيد الصقيع... أم تُكسر؟ هُنا تبدأ "جمرٌ تحت الجليد". ---