الرغبة بالانتقام تسيطر على عقله، عشقهم للأشياء المحرمة جلب لهم الهلاك ، مات الأول والآخر اتهم بقتله .. لكن من القاتل؟ هل حقًا الشخص المسجون أم أن هناك شخص آخر أو بالأصح كائنات أخرى كالأشباح تسببت بموت صديقه؟!
عندما يصبح اﻹنتقام هدفا يمتلئ القلب حقدا و كرها ليصير القتل و الخيانة و سيلة لتحقيق هذا الهدف فتنكشف اﻷسرار و الحقائق و ينتشر ظلام الحزن و المعاناة جاعلة الحياة بمنظورها جحيما و سجنا مؤبدا فهل من سبيل للخلاص من هذه الدوامة ؟ و هل هناك من هو قادر على فتح هذا السجن و جعل نور فجر جديد يتسلله ..؟ ! إذا أردتم معرفة ذلك فتابعوا القصة ....