Story cover for عشق by FatimaAlbalooshi
عشق
  • مقروء 98,356
  • صوت 2,021
  • أجزاء 38
  • مقروء 98,356
  • صوت 2,021
  • أجزاء 38
إكمال، تم نشرها في أكتـ ١٧, ٢٠١٥
قصة تتكلم أختين توام ظروف تجعلهم يعيشون باسم واحد في مدرسة ثانوية و هناك يلتقون بأولاد ملك و تبدا قصة.
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف عشق إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#616story
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
مسك الليل _ رواية صعيديه  بقلم SaraTarek208
49 أجزاء إكمال
دى لو الواحد نقعها فى شوية ميه بس ولله هنكسب من وراها دهب لدرجة أن مصر هتبقا الأوله على العالم فى صنع عطر المسك وهتبقا ريحة ثابته ثبات محصلش " _ وانت بقا اتثبت من الريحه دى " قالها مصلحى بمكر عندما لمح عينيه التى لا تزال على مسك رد بتوهان قائلا " دا أنا أتثبت تثبيته مثبتهاش أمين شرطه لحرامى جذم فى الجامع " قال جملته وبعدها رنت ضحكتها بصوت عالى لدرجة أنها لفت الأنظار لها ولكن تمالكت نفسها بسرعه حتى لا يشك أحد بها أو حاولت أن تقنع نفسها بهذا ولكنها لم تقدر أن تمسك نفسها على مزحته السخيفه تلك صفق الآخر قائلا " لا أنا أروح أجيب الازازه اللى قدامى أحسن ... عم مصلحى أتصل بمأذون البلد قالها وكاد يذهب لها بعد أن رآها تذهب بخطى سريعه بإتجاه والدتها وكأنها تحتمى بها منه هو ضحك بقوة عليها و على سرعتها تلك فعلم أنها تهرب منه فنطق بسرعه قائلا " مسيرك يامسك تيجى بين ايديا واتعطر بيك" مسلك الليل روايه صعيديه جديد ومختلفة من نوعها وحكايتها مختلفة اتمنا تعجبكم ويارب اعرف رايكم تابعوا معايا مسك الصعيد
جحيم اثم  بقلم ghadaghoneem
24 أجزاء مستمرة
ليتجه اليها ليمسك ذراعها لتلتصق بالجدار لتنظر له روان بخوف . أثم بغيظ : ليه بتحاولى تعصبينى ، ليه مش عارفه انتى مين وبتشتغلى ايه . روان بخوف : ابعد شويه . أثم بضيق : لا مش هبعد ، هقرب اكتر ، الى عايزك تفهميه انك ملكى فاهمه . روان بتوتر : انا مش ملكك ، انا بشتغل هنا بس وفى اجرب وقت همشى ومش هعاود اهنه تانى . ليضحك أثم ليردف : مش هتعرفى يا روان ، انتى خلاص دخلتى مملكتى ومش هتعرفى تخرجى غير بأمرى . لتدفعه روان بكل قوتها ليرجع أثم الى الوراء لتردف روان :لأه يا أثم بيه انا همشى وجت ما احب ، انا مش ملكك فاهم . أثم بضيق: انتى مش هتفهمى بسهوله ، ليمسك أثم يدها ويأخذها خارج القصر ليقفوا فى الحديقه فكان الجو باردا . أثم ببرود: دا عقابك يا روان هتفضلى هنا انهاردة ، علشان متغلطيش تانى . روان بعند : هعمل الى انا عايزاه . ليمسك روان من ذراعها : ماشى يا روان هنشوف . ليدخل أثم الى القصر ويترك روان ، لتجلس روان وتحتضن نفسها بذراعها فكان الجو شديد البرودة بينما دخل أثم غرفته ليخرج الى البلكونه ويجلس على الكرسى يراقب روان ويبتسم بسخريه ، ليمر ساعه وروان لا تستطيع ان تتحمل تلك البرودة واصبحت شفتاها شبه مزرقه لتغمض عينيها وتستسلم .