كُنت وحِيده لم أعد بحاجة لِمن يحملنِي بقلبُه صرت قادره على التأقلم تحت خسارتِي الكُبرى أصبحتُ مثل الطفل لتوه يتعلم خطواتُه الأولى حزينة لستُ بحاجة أحد ولا لِمن يرسم البسمه على وجهِي مثل كهله لم يبقى لها إلا عصاها..ومن اللاشيء ظهرتْ أنت.All Rights Reserved