قصه حب ورومانسيه
  • Reads 261
  • Votes 8
  • Parts 1
  • Reads 261
  • Votes 8
  • Parts 1
Ongoing, First published Oct 31, 2015
في قديم الزمان في فرنسا كانت فتاة جميلة جداً تدعى فيكتورين لافوركاد وكانت من أسرة ثرية ونبيلة، وكانت فيكتورين تقيم في قصر كبير وبالغ الفخامة، وكانوا دائماً يقيمون الحفلات في هذا القصر ويدعون على هذه الحفلات نجوم المجتمع الفرنسي، وفي أحدى الحفلات التقت فيكتورين: بشاب وسيم يدعى جوليان بوسويه، وكان جوليان بارع في الحديث ومحبوب جداً ولكنه كان فقير، أحب جوليان الفتاة الثرية فيكتورين وتقدم لخطبتها ولكنها رفضت وفضلت عليه شاباً ثرياً من أسرة عريقة يدعى رينيل. تزوّجت فيكتورين من الشاب الثري رينيل، وبعد الزواج اكتشفت أنه فظ وغليظ القلب وقاسي جداً وأنه سيّء التعامل، فلم تحتمل فيكتورين كل هذا ومرضت مرضاً خطيراً، وبقيت في فراشها حتى ظهرت عليها علامات الموت، فدفنوها في مقبرة القرية القريبة من القصر والتي ولدت فيها. علم جوليان بخبر وفاتها، وذهب إلى قبرها وكان يتمنى أن يحتفظ بشيء من أثرها، فخطرت بباله أن يأتي للمقبرة بعد منتصف الليل وأن يفتح التابوت ويأخد خصلة من شعرها، وفعل جوليان ذلك، وعندما اقترب من رأس فيكتورين ليأخذ خصلة من شعرها فاذا بفيكتورين تهتز وترتعش ومن ثم فتحت عيناها، صعق جوليان ولكنه
All Rights Reserved
Sign up to add قصه حب ورومانسيه to your library and receive updates
or
#57♡♡♡
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
الاربعيني cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مكتوبة على إسمي  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.