المربية ماكفي
  • Reads 313
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 313
  • Votes 6
  • Parts 1
Complete, First published Nov 05, 2015
تدور قصة حول وفاة زوجة أحد الأثرياء، التي تترك له سبعة أبناء في أعمار مختلفة، ونتيجة لانهماكه في العديد من الأعمال يحضر لهم مربية، إلا أنهم يدبرون لها المكائد، وتترك العمل وبالطريقة نفسها تهرب واحدة تلو الأخرى، حتى تأتي المربية "ماكفي" التي تختلف عن سابقاتها كثيرا لما تخفيه من أسرار وسحر.
All Rights Reserved
Sign up to add المربية ماكفي to your library and receive updates
or
#148جميل
Content Guidelines
You may also like
 خواطر فتاه مسلمه". by user54965389
125 parts Complete
عش ما شئت فإنك ميت ،وأحبب من شئت فإنك مفارقه،وأعمل ما شئت فإنك مجزي عليه،وأعلم أن شرف المؤمن قيام الليل ♥️🫀. تأمَّلوهم ♥️ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ .. وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ .. فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُّنْهَمِرٍ .. هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَّعَ إِيمَانِهِمْ .. وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ .. وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ.
You may also like
Slide 1 of 10
عاشت له // روايات عبير cover
 خواطر فتاه مسلمه". cover
{ �كــيــانٌ شــرقـي } cover
UNDER HIM  cover
سجني الأبدي  cover
ترنيمة تحت المطر 💜 cover
العروس الأسيرة // روايات عبير cover
🌱مازلنا  غرباء 🌱ان ميـثر cover
حطمتي غروري✨️🖤 cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover

عاشت له // روايات عبير

11 parts Complete

الملخص : ربما كان معظم عذاب المحبين، هو أنهم لا ينالون ما يتمنونه .. و هذا ببساطة ما حدث لداليا الفتاة الرقيقة البريئة التي وقعت في حب الرجل الذي أنقذ حياتها، و الذي خطب أختها فيما بعد .. إنه حقاً شخص مختلف و غريب .. ترك كل شيء وراءه و غادر إلى أفريقيا الجنوبية .. لكن، و في ليلة ممطرة .. حدث ما لم يكن في الحسبان . للكاتبة : فيوليت وينسبير العنوان الأصلي لهذه الرواية بالإنجليزية : LOVE'S PRISONER