فلتمضِي بعد الفراق..
  • Reads 4,636
  • Votes 315
  • Parts 27
  • Reads 4,636
  • Votes 315
  • Parts 27
Complete, First published Nov 09, 2015
وهل قصصت لك يوما كيف سأكون دون أن تلامس يدي يداك
نعم 
أنت قصة 
لاتختصر 
أنت ذنب لايغتفر
وأنت في لهبات صدري مستقر♡
فلتمضي بعد الفراق..
..
..
..
اتشرف بكم جميعا
 في البداية ستلاحظون هدوء الرواية فلتستمروا بالقراءة ستجدون كل ماهو غامض وجميل ومثير  ايضا ،،
يسعدني مروركم وتواجدكم،،
All Rights Reserved
Sign up to add فلتمضِي بعد الفراق.. to your library and receive updates
or
#377الإثارة
Content Guidelines
You may also like
إني أحببتك  by el-asmahan
23 parts Ongoing
و أظل وحدي أخنق الأشواق في صدري فينقذها الحنين.. و هناك آلاف من الأميال تفصل بيننا و هناك أقدار أرادت أن تفرق شملنا ثم انتهى.. ما بيننا و بقيت وحدي أجمع الذكرى خيوطا واهية و رأيت أيامي تضيع و لست أعرف ما هيه و تركت يا دنياي جرحا لن تداويه السنين فطويت بالأعماق قلبا كان ينبض.. بالحنين * * * لو كنت أعلم أنني سأذوب شوقا في الألم لو كنت أعلم أنني سأصير شيئا من عدم لبقيت وحدي أنشد الأشعار في دنيا.. بعيدة و جعلت بيتك واحة أرتاح فيها.. كل عام و أتيت بيتك زائرا كالناس يكفيني السلام.. * * * ما كنت أدرك أنني سأصير روحا حائرة في القلب أحزان.. و في جسمي جراح غائرة و تسافرين.. لا شيء بعدك يملأ القلب الحزين لا حب بعدك. لا اشتياقا لا حنين.. فلقد غدوت اليوم عبدا للسنين تنساب أيامي و تنزف كالدماء و تضيع شيئا.. بعد شيء كالضياء.. و هناك في قلبي بقايا من وفاء و تسافرين و أنت كل الناس عندي و الرجاء.. قولي لمن سيجيء بعدي هكذا كان القضاء قدر أراد لنا اللقاء ثم انتهى ما بيننا و بقيت وحدي للشقاء فاروق جويده
You may also like
Slide 1 of 10
ريا وسكينة  عصابة إجرامية cover
صدقه جاريه ( لعلهم يتفكرون ) cover
أجمل القصص والعبر  cover
قصائد ودواوين للكاتب نزار قباني cover
كيف ابكيه وقلبي ينبض باسمه  cover
طاغوت (الأصليـة)  cover
بين قلبها �وعينيها كبرياء  cover
الالتزام 2 cover
إني أحببتك  cover
شظايا قلوب محترقة cover

ريا وسكينة عصابة إجرامية

8 parts Complete

ريا وسكينة علي همام شقيقتان مصريتان تعدان من أشهر السفاحين في مصر، حيث اشتهرتا بتكوين عصابة لاستدراج النساء وقتلهن من أجل السرقة في الفترة ما بين ديسمبر 1919 ونوفمبر 1920 مما تسبب في خلق حالة من الذعر في مدينة الإسكندرية في ذلك الوقت؛ نزحتا في بداية حياتهما برفقة والدتهن وشقيقهن الأكبر (أبو العلا) من صعيد مصر إلى مركز كفر الزيات ومن ثم إلى مدينة الإسكندرية واستقروا بها في بدايات القرن العشرين حيث بدؤوا العمل في الأعمال غير المشروعة مثل تسهيل تعاطي المخدرات والخمور عن طريق إنشاء محال سرية لتلك الممارسات، والقوادة وتسهيل الدعارة السرية،[1] إلى أن انتهى بهم المطاف باستدراج النساء وقتلهن بهدف الإستيلاء على مصوغاتهن الذهبية بالاشتراك مع محمد عبد العال زوج سكينة، والتي بدأت حياتها بائعة هوى، وحسب الله سعيد مرعي زوج ريا، واثنان آخران هما عرابي حسان وعبد الرازق يوسف.