قصتي عن فتاة ذاقت انواع الحزن والالم ولم تعرف السعادة عرفت الدموع والبكاء فقط فتاة يتيمة تتكون من عائلة بسيطة لديها خوات واخو كانت الفتاة تحب الضحك وتتمنى ان تعيش حياتها مثل باقي البنات وبدئت تدرس وتكمل حياتها وهي في التاسعة من عمرها تعلقت بشخص واحببته حبا عجيبا وكلما تكبر يكبر حبها معه وبدئت تخبر صديقاتها عن علاقتها وبدا شيء طبيعي تحبه ويحبها ودارت ايام وحدثت كثير من الامور والمشاكل وتخرجت من مرحلة الابتدائية ودخلت في المتوسطة وقوت علاقتها مع صديقاتها وحدثت مشااكل كثيرة ونجحت ودخلت في المرحلة الدراسية بل متوسطة مرحلة ثانية بدئت حياتها بل خراب التام من مشاكل ليس بها حل ومرت بئزمة في مدرستها ومشكلة استمرت ثلاث سنوات ليس لهل حل حتى عائلتها لم تقف الى جانبها مشكلة ناس لا تخاف الله شدو معها وتعلعلت الفتاة واكملت حياتها بكاء وهي متعلقة بل دراسة جداً وصديقاتها وتحب حبيبها واستمرت حياتها في التعاسة وفقدت كل شيء لم يبقى لها لا صديقات ولا حبيب ولا اي شيء اهلها صعبين جداً ومعقدين وهذا الامر اثر فيها جداً وهية بسسب قهرها وحزنها بدئت تكتب خواطر وشعر وبعد فترة علمت ان حبيبها يخونها بعد حب سبع سنوات لم تفعل شيء سوى البكاء والحزن وتخبر صديقاتها بما يحدث لكن بصعوبة تصل الى صديقاتها وهية تحب صديقاتها جداً ان الفتاة جداً لطيفة ومحبوبة لكن بعد ما حدث لها من مشكل لا توصف وفقدانها الى اشخاص عديدين لم يبقى لهل سواى اناس لا يستحقو العيش فقدت ثقتها بنفسها كرهت كل شي تمسكت بشيء بعيد ومستحيل وصعب وهو شهادتها تريد ان تسجل معدل طب وصعب هذا الشيء جدا وبقيت تحب حبيبها والى الموت تعشقه ومسترة تكمل حياتها مع الحزن وايوها المتوفي وتفتقر الى الحنان والحب والاحترام وهية فاقدة كول شيء حتى الجمال ولكن لا تقول سوى الله كريم