السفاح الدموي
  • Reads 162
  • Votes 4
  • Parts 1
  • Reads 162
  • Votes 4
  • Parts 1
Complete, First published Nov 25, 2015
لا لا اتركني اتركني طخ تناثر الدم في كل مكان واختها تركض وتبكي عشان تنقذ نفسه 
وتتحسر على وفات صديقتها وقفت في مكان مهجور لقت الباب مقفل وحولت تفتحه وانفتح 
طاحت على جثه عند الباب غطت فمها وهي مرتعبه وركضت والبيت كان مليان جثث طلعت الدرج وركضت لقت باب دفته مانفتح لقت جنبه حولي خمس جثث جمعتهم وتخبت تحتهم وكتمت انفسها وتبكي من الرعب السفاح ناظر المكان ومشى ولف فجاءه وركض ناحيتها طلعت نقزت الجهه الثانيه ضرب بالفس ورفعه ووجهه لها وقعدت تصارخ وتصيح لا لا ساعدوني لا لا فجاء... طار راس السفاح وصقع في الجدار وطح جسمه  والبنت فاتحه عيونها ودموع وجها مليان دم من السفاح ناظررت بتمعن بالشخصالي انقذها قامت بتشكره ال وطاح ميت قادم عينها لان هو كان بيموت لكانه اخذ الفاس وساعده البنت زاد بكيها لالا وركضت برا اال طاحت على دم واعضاء مائكول منها رفعت راسها وقامت ال مسك يدها السفاح وابتسم وقطع يدها والبنت تصارخ ودخل السكين في فمها وطالعه طاحت ومتت .... 
وبعد هذي الحدثه اصبح المكان مهجور ..70سنه.وصارت القريه الي قريبه من الغابه تعرف بالقصه وتخاف انها تمر من عند المكان 

وبين حين الاخر يجون زوار لكنهم مايعر
All Rights Reserved
Sign up to add السفاح الدموي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 6
Cherry Trees | أشجار الكرز cover
UNIQUE  cover
وَ كَأنَّها مَنسِيَّة - يوميات طبيبة نفسية cover
In his grip "في قبضته "  cover
Heaven | الجنة cover
50% | JJK cover

Cherry Trees | أشجار الكرز

48 parts Complete

و بينما كان يفوحُ في الهواءِ رائحةُ البارود المشتعل، و حيثُ كانت تقطعُ الطائرات الحربية صمتَ السماءِ، كانت تُحاول ويندي براون أن تحل مُعضلةَ الوطن، بالرغمِ من الحنين الذي يجرفُها بين يوركشاير الإنجليزية، و برلين الألمانية. فهل ستسمح الحرب لأشجارِ الكرزِ أن تنبتُ من بين الركامِ، أم ستتداعى الأزهارِ المُسالمة في الوحلِ الممزوج بالدماءِ؟ فالحب و الحربُ شقيقان، و بالكادِ ينجو أحدٌ منهما، عدا أن أشجار الكرز لا تنبتُ إلا بالحبِ. رواية عاطفية تدورُ أحداثُها خلال أربعينيات القرن الماضي، أسفلَ ضوءِ الحربِ العالمية الثانية.