Story cover for السفاح الدموي  by MnooRX2
السفاح الدموي
  • WpView
    Reads 165
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 165
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Nov 25, 2015
لا لا اتركني اتركني طخ تناثر الدم في كل مكان واختها تركض وتبكي عشان تنقذ نفسه 
وتتحسر على وفات صديقتها وقفت في مكان مهجور لقت الباب مقفل وحولت تفتحه وانفتح 
طاحت على جثه عند الباب غطت فمها وهي مرتعبه وركضت والبيت كان مليان جثث طلعت الدرج وركضت لقت باب دفته مانفتح لقت جنبه حولي خمس جثث جمعتهم وتخبت تحتهم وكتمت انفسها وتبكي من الرعب السفاح ناظر المكان ومشى ولف فجاءه وركض ناحيتها طلعت نقزت الجهه الثانيه ضرب بالفس ورفعه ووجهه لها وقعدت تصارخ وتصيح لا لا ساعدوني لا لا فجاء... طار راس السفاح وصقع في الجدار وطح جسمه  والبنت فاتحه عيونها ودموع وجها مليان دم من السفاح ناظررت بتمعن بالشخصالي انقذها قامت بتشكره ال وطاح ميت قادم عينها لان هو كان بيموت لكانه اخذ الفاس وساعده البنت زاد بكيها لالا وركضت برا اال طاحت على دم واعضاء مائكول منها رفعت راسها وقامت ال مسك يدها السفاح وابتسم وقطع يدها والبنت تصارخ ودخل السكين في فمها وطالعه طاحت ومتت .... 
وبعد هذي الحدثه اصبح المكان مهجور ..70سنه.وصارت القريه الي قريبه من الغابه تعرف بالقصه وتخاف انها تمر من عند المكان 

وبين حين الاخر يجون زوار لكنهم مايعر
All Rights Reserved
Sign up to add السفاح الدموي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية .. تيروريسموس  by nadamahmoud67
23 parts Complete
تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس البيدج بتاعتي على الفيس بوك باسم قصص وروايات بقلمي ندى محمود وهتلاقو لينكها في الوصف الشخصي على صفحتي على الواتباد
في سجن الحُر by 0Neran0
4 parts Ongoing
"کْلَنِآ عٌشُآقُ لَکْنِ لَکْلَ عٌآشُقُ قُصّةّ" . . . القصه تحجي عن بنيه مسجونه بالماضي والذكريات السوده والصدمات النفسيه والقسوة والضلم... تطلع من ظلم اهلها وتنتقل لحياة جديده وتعيش وهي تبتعد بشده عن الذكور... لكن هل هو رح يكدر يغيرها ويخليها تحبه... "حُر"... ، ، ، ، ، ، ، الانبار ظهرا... " م3:15 " ..: جنت كاعده وحابسيني بقفص بنص البستان ومربطين ايدي لفوق واني كل الي افكر بي الى اجه ابن عمي هسه شنو رح ينوي يسوي؟ رح يطلع قهر السنين الي راحت بيه؟ رح يأذيني؟ رح يكتلني على الفضيحه الى سويتها بيهم؟... او اسوأ يعوفني يمه ويعذبني لحد ما اتمنى الموت وما اشوفه... بوسط افكاري قاطتني من فتحت الباب وهي مرعوبه وتشوف الى احد شافها وهي تفوت... قربت يمي وهي بيدها سجينه... خلص قرب اجلي... فجأه فتحت احبال ايدي الي مربطه لي فوق وحررتني ..: بس افتح الباب تركضين بدون متباوعين وراج شكو ومنو يلحكج... ناوييلج نيه حقيره وانتي متستاهلين... خلي وحده بينه تنجو على الاقل نزلت دموعها وهي تفتح الباب... معرفت اشكرها لو اسألها ليش ساعدتني او ابجي وياها... بس فتحت الباب طلعت وشفت البستان الكبير وظهر البيت الضخم... ركضت ركضت ركض كأنوا اريد الحك على شي ركضت واني شعري ويرفرف ورايه من الهواء البارد والركض السريع... ردت اطلع من الجهه الاولى م
وجع الحب (مكتملة ) by Rony1230
27 parts Complete
رفع حاجبه ليقول بتحدي -: طيب بعد كده اصحا من النوم ألاقي فطاري جاهز وهدومي وجزمتي قبلهم ... لتقول بعدم اهتمام وهي تمسك المبرد وتهذب اظافرها : ان شاء الله ... ليضرب الفراش بكفيه ، لتنتفض هي فزعه ويقول بصوت عالي -: مشوفتكيش قومتي تجبيبلي الفطار وتجهزيلي هدومي ... لتنهض سريعا وهي تركل الأرض بقدميها بغيظ ، وتخرج من الغرفه وتأتي بعد قليل ومعها سناء تحمل صينيه الطعام ، لتطلب منها وضعها على المنضده وتذهب .... بعد خروج سناء دخلت الي غرفة الملابس ، وجاءت بقميص من اللون الابيض ومعه بنطال من اللون الاسود معلقين على شماعه، وتضعهم على السرير ، اما هو كان يراقبها عبر المرأه وهو يقف يجفف شعره ليقول -: الجزمه مش هقول كلامي تاني ،، تأففت هي لتدخل غرفه الملابس وتعود مره اخرى ترمي بحذاءه على الارض امام قدميه .... ليغضب هو من فعلتها ، فيقترب منها وهو يقبض على فكها بقوه قائلا -:الي حصل ده لو اتكرر متزعليش من رده فعلى لتنفض هي يده بعيدا عنها قائله ببرود -: يامي يامي يامي خفت انا كده ، انا سمعت كلامك وجبتلك الاكل والهدوم عشان اريح دماغي مش اكتر ..... عمر: يعني مش همك ، ومش خايفه من عقابى... ورد بتحدي وهي تضع يدها في خصرها قائله بتحدي -: لا مش خايفه ، واعلى ما في خيلك اركبه ... ليباغتها بهجومه عليها يكبلها بين زراعيه ، ه
شفاه سوداء  by noorali75
16 parts Complete Mature
شفاه_سوداء شفتيك طعم اخر يروي كل عطشان .. بقلمي #حنين الأسدي عزا بعينج گمر ع هاي السالفه نسيت نعمة بدون اكل ..شربت ماي وطلعت الأكل حميته وسويت جاي .. مشيت باتجاهة نايم ومالابس من فوك حاط ايدة على عيونة جسمة يخبل .. لحية وشوارب ماكو يحلقهن واني اكول ليش سعد يشتريله كلشي .. باب بي بردة وضوة خفيف هاي بلكونة ع شارع وجهة .. ضليت مصدومة هذة مجنون بس الظاهر يحب النظافة الغرفة كلش قديمة مبينه بس مرتبة .. خمس دقايق اني اضرب صفنات لا المصيبة من شفتة كم مرة نفس شكلة ..شكلة عادي وكبير بلعمر يطلع عمرة ٤٠ او ٣٩ هيج شي .. بنيت جسمه ضخمة لا لا هذة مو عادي صح بي وسامة بس مرعب وسامة ورعب سوية .. حطيت الأكل على الميز وطلعت سديت الباب شلت المفتاح ودخلت الغرفتي .. وصلت شفت الصينية فارغة والچاي شاربة شلون طلع يمةةةة بس لا جوة بلبيت .. سمعت حركة بغرفتة مديت ايدي اريد افتح الباب لكيته مقفول .. شلون طلع الصينية عفت كلشي وركضت لغرفتي قفلت الباب فتحت الغرفة فتحت الباب وشلت الصينية شفتة لابس اسود واكف البلكونة حطيت الصينية وطلعت ركض قفلت الباب .. سمعت صوت باب البلكونة الظاهر دخل للغرفة ركضت لغرفتي وقفلت الباب وكعدت خايفة خاف يطلع وراي .. هسه اني شنو ورطني ويه هذا نعمة .. نص ساعة وسمعت صوت باب الغرفة نطبك حيل كمزت واني ارجف وكف
الم الحياة  by user31120402
40 parts Complete
كانت تبكى وتتوسل لوالادها كى لا يزوجها غصب عنها جنه. ابوس ايدك يابا بلاش مش عاوزه اتجوزه انا عاوزه اربى بنتى لوحدى صالح . قلت هتتجوزى من الشيخ حمدان والا ورب العرش هاخد منك بنتك ومش هتشفيها تانى جنه ببكاء.لا ابوس ايدك يابا انا عايشه علشانها صالح .تبقى تسمعى الكلام الدخله بكره جهزى نفسك القه كلمته وخرج ترقها تبكى بالم على حالها وحال ابنتها الصغيره دلفت اليها خادمتها فى سراية والدها حسناء ست جنه وضمتها بحزن حمزه بغضب.مش هرحمه عاصم العشرى لازم يموت هو اللى اتعده حدوده مع حمزه الحريرى وخد منه الملاك اللى كان عايش علشانه خد منه اميرته الصغيره يبقا اللى حضر الشيطان يتحمل بقى هيثم.انا معاك علشان حاسس بيك وبوجعك اتجه حمزه الى خارج الشركه واتجه الى مدفن اخته الصغيره ناديم وقلبه مشتاق لها فهى كانت اخر من تبقه له من اسرته كانت قرت عينه دلف الى مكانها المكان التى ترقض به بسلام تلك الروح البريئه التى قتلت ولا ذنب لها وبكل دم بارد عندما اقترب منها كانت تنهمر دموعه بشده على وجنته والم قلبه ينزف بشده
عشق حطم حدود قلبي by Zozamohamed123456
42 parts Complete
احضر جاكيت البدله الخاص به و جعلها ترتديه و احضرت عبير كوب ساخن من القهوه له و كوب من عصير الليمون ل ماسه....... و بعد انتهائها من شرب كوبها تحت اصرار فارس شعرت بالراحه و السكينه و الامان لوجوده بجانبها فرمقته بهدوء لوقت طويل ثم انفجرت في الضحك بطريقه تسير الريبه تضحك و تضحك حتى انهارت في البكاء بصوت منخفض و انفاس لا تستطع ادخالها لصدرها المتألم فبدأ نشيجها يعلو اكثر حتى اصبحت تصرخ و تغلق فمها بيديها تكتم شهقاتها بحرقه لا تريد ان تنهار بذلك الشكل امام احد لكن لا تستطع الكتمان اكثر من ذلك لم يسمعها احد فالماضي و لن يسمعها هو الاخر فلمَ الكتمان فلتخبره و ليحدث ما يحدث ... اصبح وجهها احمر بشده بفعل تدفق الدماء له ... لا تسطتع على اخذ نفسها بطريقه منتظمه مثل حريتها المقيده بفعل من تربة على ايديهم و خذلوها : «ليه ليه يعملوا فيا كدا و ميصدقونيش ... انا تعبت و ربنا انا تعبت قلبي مش مستحمل حساه هيقف في يوم من الايام و انا منتظره اليوم دا بفارغ الصبر » اكملت بحسره و بكاء مرير ثم وضعت يدها مكان قلبها بألم : «طيب انا مكروهه ليه انا معملتش حاجه و الله انا مش مستحمله ..... قلبي واجعني اوي » سقطت دمعه ساخنه على وجنة فارس الذي شعر ب قبضه قويه تعتصر قلبه من تأثير كلماتها عليه و لا يعلم كيف يواسيها .. جفف دموعه بهدوء ثم
الماء والنار by HasnaaKhalaf917
20 parts Ongoing Mature
الماء والنار شعرت بصدمة كاملة في جسدها و تجمدت عروقها علي أثر تلك اليد التي سحبتها إليها في حركه فوجئيه فاتصلبت قدمها عندما نظرت إليه و بدا لها انه ثمل وشكله يكاد انه بلا وعي فحاولت أن تفلت من يده في أكثر محولة ان تنقذ نفسها ولكن أحكم عليها بذراعيه وكادت ان تفتك بين يديه حولت الصراخ ولكن كان يديه اسرع منها فاخرسها بيده و باليد الآخرة حملها علي اكتافه و تحرك بضعة خطوات لتلك الغرفه المشؤمة انزلها علي السرير بلا وعي كأنها كانت حمل وتخلص منه دلف ظهره لها لاحين يفك ازرار القميص و كانت فرصتها للهرب ولكنه في هذا المره ايضا كان اسرع منها فاحكم علي قدمها بغضب و سحبها إليه فأصبح ملتصقا بها وبصوت يشبه فحيح الافعي وهو ينظر لجسدها بشهوة : مادام جيتي تحت ايدي مش هرحمك، فابتلعت ريقها بخوف والرعب سكن قلبها عندما سمعت تلك الجملة فاغرست اظافرها في رقبتها محاولة ان تبعده عنها ولكن اوقفها ذلك القلم التي اصدع خلايها العصبيه وبدا يقطع ملابسها في حاله من الثوران وحاول الاعتداء عليها و هو مكبل يديها بعنف ولكنها تحاول ان تطرده من علي جسدها ولكن كل هذا بدون فائدة مددت يديها علي ذلك السكين الذي يعلو طبق الفواكه وبدون وعي فاهي تدافع عن شرفها طعنتها في صدره فصدم عندما شعر بذلك السكين اخترقت حواجز صدره و سأل الدم منه و
You may also like
Slide 1 of 9
رواية .. تيروريسموس  cover
,ِزمهرير‌ ,ِ!‌سعير‌الاجمر cover
في سجن الحُر cover
المتملك والطفلة(المجنون والبرئية)  cover
وجع الحب (مكتملة ) cover
شفاه سوداء  cover
الم الحياة  cover
عشق حطم حدود قلبي cover
الماء والنار cover

رواية .. تيروريسموس

23 parts Complete

تطلعت حولها في ذلك المكان المظلم ، وكان أول شيء وقعت عيناها عليه هو باب يشبه باب غرفتها تمامًا ، فركضت فورًا نحوه ودخلت ، وإذا بها تتصلب بأرضها كالألية تنظر له وهو ملقي على الأرض والدماء تسيل من كل جزء في جسده ، فهمست باسمه في صدمة وقد تلألأت العبارات في عيناها ، وكادت أن تقترب منه لتلّمسه وتجلس بجواره لولا أنها لمحت بعيناها قتيلًا آخر ملقي بجواره و ملامحه غير واضحة ، فاقتربت منه لكي تستطيع التعرف عليه وإذا بها تصرخ في دهشة " بابا " ، وسرعان ما جثت على ركبتيها أمامه وهي تصرخ باكية وتحتضنه ومن ثم تبدأ الرؤية بالوضوح أكثر وترى باقية القتلى الذي كانوا من عائلتها وأحبائها ، فتقف على قدميها وهي تتلفت حولها في ذهول وتكاد تفقد ما تبقى من عقلها جراء هذا المنظر المريب ، ولحظات قصيرة وكانت تسمع صوت من خلفها يهمس باسمها ، صوتًا تعلمه جيدًا جعلها تلتفت فورًا وتهتف في أعين باكية " ماما " ، كانت عينان أمها تهيمان بالدموع أكثر منها وهي ترى نظرات ابنتها المذهولة من ما تراه أمامها وتتطلع لها بجهل لما يحدث وبكاء عنيف ، فاقتربت منها وعانقتها هامسة بالقرب من أذنها : _ تيروريسموس البيدج بتاعتي على الفيس بوك باسم قصص وروايات بقلمي ندى محمود وهتلاقو لينكها في الوصف الشخصي على صفحتي على الواتباد