يضرب علي أوجاعهم بلا مبالاة وكأن حياتهم بلا قيمة يلعب بهم وكأنهم دُماه لم يكن المال ما يحبه حتي اشعباع رغبته لم تكن ما يسعي اليه ذاك الرجل الذي ينهشه الحقد رغبته العارمة بالإنتقام أعمت عينيه أما هواه الحق فستعرفه اذا ملكت الجرأه والقوة علي أن تصغي الي هذا الرجل حتي اعترافه الأخير الأخير والذي يقطعه الموتAll Rights Reserved