Story cover for تنسى كانك لم تكن. by raivez
تنسى كانك لم تكن.
  • WpView
    Reads 1,605
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 1,605
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Nov 27, 2015
البوح يغلب على نوع القصه هنا، اغلب الكلام فضفضه من عبدالعزيز لحبيبتو ريمان ونص احداثهم.. على قولتهم "مُجرد مشاعر لازم تنحكي ".

كل شي من كتابتي ، ماعدا اسم الروايه اقتبسته من قصيده محمود درويش "تنسى كانك لم تكن"..
All Rights Reserved
Sign up to add تنسى كانك لم تكن. to your library and receive updates
or
#524sad
Content Guidelines
You may also like
أموت مجددا (مكتملة)  by evangliean
13 parts Complete
جاء أحد الحراس وألقى الهاتف في يدي بخشونة، ثم وقف بجانبي، عينيه مسمرة عليّ وكأنها تأمرني بالإسراع. كانت يداي ترتجفان بعنف، بالكاد استطعت أن أقبض على الجهاز، وكأن ثقله يضاعف مع ارتعاشي. عقلي مشوش، الأرقام تتراقص أمامي بلا معنى. مسحت دموعي بكم قميصي المتسخ، أجبرت نفسي على التقاط أنفاسي المبعثرة. هذا ليس وقت الانهيار. هذه المكالمة هي الفاصل بين الحياة والموت. شددت قبضتي على الهاتف، زفرت زفرة طويلة، ثم أغمضت عيني للحظة قبل أن أضغط على الأرقام التي تشكل طوق نجاتي. وضعت الهاتف على أذني، وقلبي يخبط في صدري بجنون. هل خوفي من أن يرد؟ أم من المصير الذي ينتظرني ؟ صوت الرنين اخترق أذني كضربات طبول حرب، ومع كل رنة، كنت أشعر أنني أقف أقرب إلى حافة الهاوية. وفجأة، جاء صوته... عميقًا، حادًا، ملأ رأسي: "من هناك؟" تجمدت للحظة، ثم انهرت على ركبتي، الهواء فرّ من رئتي وكأن هناك مايطبق على عنقي. فتحت فمي، أبحث عن الهواء، أبحث عن الكلمات، لكن صوت أخي عاد، قلقًا، متوترًا: "مرحبًا؟ مرحبًا؟" شهقت بحرقة، ثم صرخت من أعماقي: "أخي..أنقذني!" تردد صوته في أذني وكأنني أهتف في نفق فارغ، ثم جاء رده، باردًا كحد السكين: "من أنت؟" انفجرت دموعي كالسيل، ارتفع صوتي برجاء يائس: "كروف، أنا سكاي!" عمّ الصمت للحظة، لكنها لم تكن راحة، بل كابوس
You may also like
Slide 1 of 9
بحر الذهب cover
كرهتك ثم احببتك cover
ليه تقسى علي cover
روايه " شيروفوبيا " لِـ الاء مسعود cover
"مختلفة ولكن " cover
أموت مجددا (مكتملة)  cover
أنه القدر cover
انتي خادمتي(مكتملة) you are my maid  cover
فاتنتي🥀 cover

بحر الذهب

10 parts Complete Mature

الماضي والقدر يطاردان الشاب "شحته علام" لأحد الامكان الغربية والغير ظاهرة ،يحاول شحته الهرب من لعبة القدر ولكن سرعان ما تتغير الأمور ويصبح "شحته" هو المطالب بمعرفة ماضيه لمعرفة هوية والدته