*** كنت جالسآ على عتبة منزلي اشاهد قطرات المطر وهي تتراطم بالتراب لفتت نظري فتآة تتلآعب بروحهآ النقيه وسط المطر شعرهآ الحريري يتطاير مع كل قفزة كانت تقفزها ابتسامتها ااااخ مازالت تلك الابتسامه في مخيلتي إلى الان صوت ضحكتهآ وكأنه أغنية رنانه لايجيد الغرق فيهآ إلا من هو متيم بالعشق .All Rights Reserved