كان هنالك بنت عمرها 28 سنه ممرضه تعول اسرتها فبعد عناء طويل مع الفقر استطاعت ان تحصل على
شهادتها الجامعيه بتخصص تمريض , والتحقت بالعمل في مستشفى المدني
لكي تساعد أهلها علي العيش الصعب...
اما رئيسها في القسم فهو مليونير ويحيى حياة الترف
وعايش حياته بسعادة ويملك الكثير من المال
وكانت الممرضه رغم فقرها مثال للصدق والإخلاص ,ومع هذا غاية من الجمال والسحر...
اما رئيسها فكان وحشاً مفترسا ينهش في إعراض الناس بكل ما أعطته الثروة والمال والنفوذ
من القوه!!!
وبطبيعة الحال وضع عينيه علي هذه الممرضه لما تملكه من جمال ساحر ولكن الممرضه كانت مخطوبه لابن عمها
ذلك الرجل مستور الحال محدود الإمكانيات...
حاول المليونير إن يتقرب منها ولكنها أهملته ولم تبالي به...
أرسل لها من يلين قلبها ويتوسط بينهما لكنها نهرتهم ,ولم تنفع خطط الرجل الثري من التقرب
من الممرضه!!!
ووصل الخبر للمليونير أن الممرضه مخطوبه ومتعلقة بخطيبها!!!
الممرضه تحب خطيبها ولا يمكن إن تفكر فيه!!!
وهنا كانت الفجيعة
قرر الرجل الثري أن يتخلص من حبيب الممرضه ليفرغ له الجو .. دبر له مكيده
نعم مكيده اتعلمون ما هي؟
لقد دبر له حادثه
ينتشر طفيلي مجهول المصدر على الكوكب يُزعم أنه يهدد حياة البشر على الأرض، آدم شاكر طالب ثانوية طموح يسكن في مصر عام 2026 بعد الميلاد، تتغير حياته إلى الأبد عندما يقابل العالِم فارس منصور والذي كرّس حياته لدراسة الطفيلي وماهيته.