Story cover for الذهاب إلى روسيا by practicaleika
الذهاب إلى روسيا
  • WpView
    Reads 3,989
  • WpVote
    Votes 299
  • WpPart
    Parts 14
  • WpView
    Reads 3,989
  • WpVote
    Votes 299
  • WpPart
    Parts 14
Complete, First published Dec 13, 2015
تعلقت روحي البريئة بك بسهولة، وشغفت بشخصيتك العظيمة. لكن كيف كان لي أن أعلم، وأنا الجاهل البريء، أنك قد تكونين مزيفة؟ الشك داهمني واجتاحني بلا رحمة.
All Rights Reserved
Sign up to add الذهاب إلى روسيا to your library and receive updates
or
#414قصيرة
Content Guidelines
You may also like
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
You may also like
Slide 1 of 10
الحب والقاتل  cover
قصة قصيرة: العالم من وجهة نظر cover
أرض السحر تنادى من ينقذها cover
كسرة لَبوة cover
أحببت قسوته  cover
هدير الحب  cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover
الشبح الأسود  cover
دموع الخذلان cover
It's just revenge cover

الحب والقاتل

17 parts Ongoing

‏وكمْ تغافلتُ عن أشياء أعرفُها ‏وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني ‏وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ ‏أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني ‏وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً ‏هي المروءةُ من طبعي ومن ديني ‏جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً ‏لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني