روايات عبير/ فرس الريح
  • مقروء 155,935
  • صوت 3,634
  • أجزاء 11
  • مقروء 155,935
  • صوت 3,634
  • أجزاء 11
إكمال، تم نشرها في ديسـ ١٥, ٢٠١٥
الملخص



القلب مثل اليد ... يذهب مع الانسان الى كل الأمكنة حتى التراب....
 قلب جين براون همس لها :لا تتزوجي من فيليكس فاستمعت جين الى كلام القلب.ولكن والدها المتسلط احكم الطوق عليها,ولم يكن امامها غير الهرب...هربت وليس معها سوى قلبها ... وحبها للخيول وحلم بانشاء ناد للفروسية . كانت وحيدة ... ضائعة تمزقها الغصات ,حين قرأت اعلانا عن حاجة مزرعة للخيول الى عاملة...طارت فورا الى العنوان لتلتقي صاحب المزرعة شارل الاكثر تسلطا وقسوة من والدها...عاملها ببرود واهمال, ابكتها كبرياؤه ... اذلها وعذبها واضطهدها ...فهربت ...ولكن هذه المرة لم يهرب معها قلبها بل خذلها وبقي
في المزرعة قرب سيده !
 
________________
اتمنى دعمك للرواية
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف روايات عبير/ فرس الريح إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#21عبير
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
28 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
الايمان الامل والحب بقلم Rano2009
11 جزء undefined أجزاء إكمال
الايمان الامل والحب منذ أن وقعت عينا "لوك" علي " راشيل كارستيرز " بدت أمامه رقيقة يخشي من نسمات الهواء أن تطيح بها ...... كان وجهها البادي أمامه يشبه وجه طائر غريد ، وكان يشعر أن أعصابه تكاد تحترق ... كان يعلم أنها لا تسعي وراء المال ... تلك المرأة بريئة براءة الأطفال... وفي لحظة من لحظات الخوف والتردد ، أخذت تسائل نفسها : هل إصرارها علي الوصاية علي ابن كريس خطوة صحيحة ، أم أن هذا خطأ كبير ترتكبه ؟ كان قرار القاضية واضحا لا يبعث علي أي شك .. السيد سومرز سيكون الأصلح لرعاية الطفل ... ما الذي يحدث لها ؟ من دقيقة واحدة .، كانت علي وشك أن تقول له ما لم تقله لمخلوق آخر طوال حياتها ... هذه المكالمة أنقذتها قبل أن ترتكب أي حماقة .... اجتاحها الفكر. _ " راش " الطريقة التي اختصر بها أسمها تعتصرها ، تصفدها بالأغلال قيد أبدي ، إثارة ، حياة ....... متي وقعت في حب " لوك " ؟ هل في اليوم الأول للمحكمة ؟ أم عندما حملها إلي الحمام ؟ أم حين رأت كيف يكون حين يكون مع "جوردي" ؟! _ هل أتخذت قراراً ؟ كان يشعر بما يجري أكثر مما يسمعه منها . _ لقد حجزت مكاناً علي الرحلة من مطار "لوس أنجيلوس" في اليوم الحادي والثلاثين. أحس بالألم يمزق صدره مع زوال آخر بارقة أمل كان يتمسك بها................ ______________________________