الملخص:
دقت ساعة الخطر ... وكانت أماندا في أسوأ
لحظات ضعفها , فهل ينقذها الإغماء بين يدي
العملاق الذهبي ؟
... أدركت أماندا هاموند الممثلة الشهيرة أن الحب
قد غزاها من أول نظرة , وكانت هدية الأخيرة ؟ وماذا
ستفعل أماندا عندما تنتهي لحظات السعادة القصيرة
بطرفة عين لتكتشف أن سيد قلبها هو لغيرها ولم
تملك منه إلا تمثالآ بلا روح ؟
قالت له : اتركني وكرامتي ياكيفن ... فقد سلبت
مني كل شيء آخر ! فهل أراحها هجران كيفن لها ؟
لا ... فبعد أن فقدت كل شيء , أصبحت كرامتها الآن
هي المهددة بالضياع !