الملخص:
دقت ساعة الخطر ... وكانت أماندا في أسوأ
لحظات ضعفها , فهل ينقذها الإغماء بين يدي
العملاق الذهبي ؟
... أدركت أماندا هاموند الممثلة الشهيرة أن الحب
قد غزاها من أول نظرة , وكانت هدية الأخيرة ؟ وماذا
ستفعل أماندا عندما تنتهي لحظات السعادة القصيرة
بطرفة عين لتكتشف أن سيد قلبها هو لغيرها ولم
تملك منه إلا تمثالآ بلا روح ؟
قالت له : اتركني وكرامتي ياكيفن ... فقد سلبت
مني كل شيء آخر ! فهل أراحها هجران كيفن لها ؟
لا ... فبعد أن فقدت كل شيء , أصبحت كرامتها الآن
هي المهددة بالضياع !
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتب اهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا