في نواحي مدينه لندن و تحديدا منزل مارينا كانت مارينا م الطبقه المخمليه كانت مارينا مستلقيه علي سريرها و تسترجع احداث رحلتها مع صديقاتها جوليا و جوان و و ماريا و تبتسم قطع تفكير مارينا نداء والدتها لها وهيا تقول:مارينا حبيبتي مارينا مارينا أخذت نفس و بصوت اعلى ماذا انا ف غرفتي والده مارينا انزلي قليلا زميلك جواد ينتظرك و قال إنه يتصل بك وانتي لم تردي عليه مارينا بصوت خافت اففففف حسنا ماما ... نزلت مارينا لي جواد و بتسليك هاااي جواد حقا انا اسفه لم انتهبه لي اتصالك حقا انا اسفه .جواد:لا لا عليك بس كنت ارغب ان اطمئن عليك لأن علمت ماذا حصل لكي ف الرحله مع جوليا و جوان و ماريا... مارينا كانت تبتسم و عندما تذكرت تغيرت ملامح وجهها لي الحزن جواد شد علي يد مارينا انا معكي لا تقلقي مارينا بعيون دمعه انني اشتاق إليه كثير جواد هل تفهمني انا حقا اشتقت لي ضمت ابي والده مارينا بعيون باكية مارينا انا معكي لا تفعلي هكذا والدك كان يحبكي جدا ادعي له ان يأتي لنا بسرعه ((والد مارينا كان وقته كله ف أستراليا )) مارينا تدفن وجهها بصدر جواد وكان جواد يمسح ع شعرها الطويل الناعم.... و من هنا بتبدي م أبطال