DON'T GIVE UP||Z.M
  • Reads 289,447
  • Votes 16,093
  • Parts 53
  • Reads 289,447
  • Votes 16,093
  • Parts 53
Complete, First published Dec 20, 2015
فتاة ابيها المدللله؛؛
فتى امه المفضل؛؛
هي فتاه لا تمسك لسانها و هو فتى مغرور وبارد
*

*
"هل تعلم من انا " قالتها بإنفعال  " لا ولا اهتم " قالها ببرود تام
" انا وندي جيمس رتشرد ابنة اكبر رجال اعمال لندن " قالتها بثقة كبيره
"وانا زين مالك اوسم شاب في المدينه و اشهر طالب هنا و ابن اشهر رجال اعمال برادفورد " قالها و هو يبتسم ابتسامه خبيثه و التف ليذهب عنها 

*

*

|| لا تحكمون ع الروايه من بدايتها لانها وايد تحتاي تعديل ||
All Rights Reserved
Sign up to add DON'T GIVE UP||Z.M to your library and receive updates
or
#431zayn
Content Guidelines
You may also like
فوضى by Meowneem
30 parts Complete
في ذروة الاضطرابات التي تعصف بمملكة فرنسا، إذ تموج البلاد بصراع طبقي لا يرحم، تصل الآنسة روزالين، شابة ذات طموح وعزم، إلى قصر آل مونتيني، حيث عهد إليها بتعليم ابنتهم الصغيرة. إلا أنّ القصر، بشموخه وأبهته، لا يخفي ما يعجّ به من أسرار دفينة وخلافات مستترة، ولا يلبث أن يشدّها القدر إلى السيد ألكسندر، ذلك النبيل المهيب، الذي تواري ملامحه ما عجزت الألسنة عن البوح به. بيد أنّ ما كان يبدو لها عملًا هادئًا سرعان ما يتبدّد في خضمّ الأحداث، إذ تعصف رياح الثورة بالبلاد، وتجعل من آل مونتيني هدفًا لغضب العامة، فلا يبقى لهم من ملاذ سوى الفرار من قبضة المصير المحتوم. وفي غمرة الفوضى، تجد روزالين نفسها وقد باتت حياتها وحياة من أحسنت إليهم معلّقة بخيط واهن، فيما يدفعها القدر إلى مواجهة حقائق لم تكن لتخطر لها ببال. إنها رواية تحكي عن الحبّ الذي يزدهر في غمرة الخطر، وعن الوفاء الذي يُختبر حين تشتدّ المحن، وعن بحث الإنسان عن الأمان في زمن تتقاذفه العواصف. ترى، أيمكن للثقة أن تتجاوز روابط الدم؟ وهل للحبّ أن يكون أعظم مما تخاله النفوس؟
You may also like
Slide 1 of 10
| TARESIC KINGDOM | cover
في الغابة هي ملكيّ|| 𝑺𝒉𝒆 𝒊𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆 cover
غرقت في ظلامه cover
DEEP AFFECTION cover
قائد الجيوش (مكتملة) cover
أَسْرَار الْمُحِيط : 2 • سر قارة اطلنتس الضائعة • cover
Inappropriate cover
فوضى cover
He iS sHe (مكتمله ) cover
العابثون في المافيا .Mafia thugs  cover

| TARESIC KINGDOM |

53 parts Complete

" لأنَ عينيكِ إحتضنتْ جروحِي بلطف ، سأعيشُ عُمرًا كاملاً دون أن أنجرِح مرةً أخرى!" .