مٌرَحُبّا انَا رَوَانَ مٌنَ الُْعرَاقً وَُهذَُه قًصّتْيَ الُمٌؤلُمٌُه وَاقًْعيَُه احُبّ اكِوَلُ لُجْمٌيَْع الُْعشِاقً اذَا كِنَتْ تْحُبُّها فَلُا تْدِْعُها تْفَلُتْ مٌنَ يَدِيَكِ تْمٌسِكِ بُّها اجْْعلُُها زُوَجْتْكِ وَلُا تْنَتْضُرَ ْعذَابّ الُشِوَقً يَأكِلُكِ وَتْتْرَكِ لُلُقًدِرَ الُتْحُكِمٌ بّكِ بّارَتْ 1 رَوَانَ : الُيَوَمٌ احُلُى يَوَمٌ ْعنَدِيَ لُانَ ْعيَدِمٌيَلُادِيَ الُ22 سِنَُه رَوَانَ ْعمٌرَيَ 22 سِنَُه رَبّةِ بّيَتْ تْرَكِتْ الُمٌدِرَسُِه لُانَ ضُرَوَفَ الُمٌرَضُيَُه حُكِمٌتْ ْعلُيَُه مٌامٌا : رَوَانَ بّنَتْيَ الُيَوَمٌ نَحُتْفَلُ بّْعيَدِمٌيَلُادِجْ بّسِ مٌوَ احُتْفَالُ جْبّيَرَ ْع كِدِ حُالُنَُه رَوَانَ : مٌامٌا مٌيٌَخالُفَ الُمٌُهمٌ احُتْفَلُ بّيَ وَسِْعيَدُِه وَيَاكِمٌ دِيَلُُه انَيَ رَاحُ اسِوَيَلُجْ الُكِيَكُِه انَتْيَ وَاٌختْجْ سِارَُه رَوَانَ : بّالُمٌنَاسِبُّه سِارَُه اٌختْيَ الُتْوَأمٌ وَالُاحُبُّه مٌوَتْ وَُهيَُه بّيَرَ اسِرَْارَيَ وَْعنَدِيَ 3 اٌخوَُه مٌشِاغًبّيَنَ الُاوَلُ مٌوَالُيَدِ 95 وَالُثُانَيَ 2004 وَالُثُالُثُ 2005 ُهااايَ حُبّايَبّيَ